إعتصام لأحزاب كردية تركية

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع BERXEWDAN
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
http://www.youtube.com/watch?v=aQvLrws1J6s&feature=feedu


إعتصام لأحزاب كردية تركية


قرر عدد من الأحزاب الكردية في تركيا تنفيذ اعتصامات ومظاهرات بشكل مستمر حتى تستجيب الحكومة لأربعة مطالب قالوا إنها أساسية. وتتمثل هذه المطالب في الإفراج عن كل السياسيين الأكراد, ووقفِ العمليات العسكرية وإلغاءِ حاجز العشرة في المائة للسماح بدخول البرلمان وحقِّ تلقي التعليم باللغة الكردية.
يذكر أن هناك عدداً من السياسيين الأكراد في تركيا يحاكـَمون بتهمة دعم حزب العمال الكردستاني والانتماء إليه.
تقرير/ عامر لافي
تاريخ البث: 25/3/2011
 
اي الف الحمدلله على السلامة الهم اخيرا تحركو !!!!!!!
هاد الشيء كان لازم يكون من زمان بس ان تصل متأخرا خير من ان لاتصل ابدا .......
سباس برا برخدان دسته ساغبي ...
 
على خير يارب
جان لا تحكي على ابناء بلادي ههههههههه
شكرا لالك برخدان
 
ان شاء الله الانتخابات القادم يكون الخير
جميع محللين سياسين وقادة سياسين يؤملون الخير والتقدم
سيكون هناك تغيير ايجابي بوقت الصغير
 
أكراد تركيا: صرختنا ستكون أكبر من ثورتي ليبيا ومصر

أطلق أكراد تركيا تحذيراً شديداً إلى الدولة التركية من أن الحراك الكردي في تركيا سيكون اكبر من الثورات في مصر وليبيا.جاء ذلك في مهرجان حاشد في إطار العصيان المدني الذي بدأه الأكراد من مدينة إلى مدينة في جنوب شرقي تركيا.

وفي مهرجان في مدينة سعرت لمناسبة ذكرى مقتل المؤسس في حزب العمال الكردستاني معصوم قورقماز في 28 آذار من عام 1986 في صدام مع القوات التركية، قال رئيس حزب السلام والديموقراطية الكردي صلاح الدين ديميرطاش مخاطبا رئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان «إن ذهنيتكم ذهنية عسكرية، فيما هي مدنية في قلبنا وعقلنا، ومدنية في مقترحات حلولنا».

ورد ديميرطاش على كلام لأردوغان حول استغلال الناخبين وتوتير المنطقة كلما اقتربت الانتخابات النيابية، قائلا له إن حزب السلام والديموقراطية مستعد لعدم التقدم إلى الانتخابات في حال تلبية الحكومة لأربعة مطالب كردية و«ليبق مقعد السلطة» لأردوغان، مضيفا «هيا وافق على المطالب ولن نترشح للانتخابات». وعدد ديميرطاش المطالب بأنها: التعليم باللغة الأم، تخفيض نسبة الدخول إلى البرلمان البالغ الآن 10 في المئة، إطلاق سراح المعتقلين السياسيين، ووقف العمليات العسكرية والسياسية ضد الأكراد. وأمهل اردوغان حتى 11 نيسان المقبل موعد انتهاء مهلة التقدم للترشيح للانتخابات ليقبل مقترحاته.

وتحدث في المهرجان الحاشد، الذي جمع 40 ألف مواطن من أنحاء المنطقة وبحضور نواب وزعماء الأكراد، الرئيس العام لـ«مؤتمر المجتمع الديموقراطي» الكردي احمد تورك الذي أطلق خطابا عاليا بقوله «إن الآلاف أتوا إلى هنا لرفع صوت حريتهم. وهذا الصوت يكبر يوما بعد يوم. وقد جاؤوا من كل أنحاء كردستان من اجل شهداء القضية الذين هم سبب لحريتنا». وأضاف إن «شهداءنا لم يبدأوا من هنا عام 1984 بل منذ عام 1925. ونحن لسنا أعداء للأتراك، بل نريد العيش معهم بسلام. لقد ارتفعت أصوات الحرية في تونس وليبيا ومصر. وثقوا أن صرختنا ستكون اكبر. وسنريد حريتنا بصوت أعلى من تونس ومصر وليبيا».

ويرى العديد من المراقبين أن حملة العصيان المدني التي بدأها حزب السلام والديموقراطية مدعوما بحزب العمال الكردستاني تهدف إلى إثارة التوترات واستنفار المواطنين من أصل كردي عشية الانتخابات النيابية المقررة في 12 حزيران المقبل.

وستكون الانتخابات المقبلة امتحانا للكباش بين الأكراد وحزب العدالة والتنمية على كسب أصوات المجموعات الكردية. وتزداد أهمية الصراع السياسي هذا في ظل استعداد الحكومة التركية لإعداد دستور جديد بعد الانتخابات النيابية، حيث يطالب ممثلو الأكراد بإدراج ضمانات في الدستور تعترف بالهوية الكردية.

ويرى الكاتب في صحيفة «ميللييت» فكرت بيلا أن تشبيه الأكراد لعصيانهم بالثورات في تونس ومصر وليبيا ليس واقعيا، لأن العرب ثاروا على دكتاتوريات عمرها أربعون وخمسون عاما، فيما كانت تركيا تشهد نظاما متعدد الأحزاب كان الأكراد أنفسهم يعبّرون عن أنفسهم من خلاله، رغم الانقلابات العسكرية التي حصلت.

ويرى الكاتب أن الحكومة قد تقدمت كثيرا في اتجاه الاعتراف بالهوية الكردية، كما أن التذرع بحاجز العشرة في المئة ليس سببا لخلق التوترات وخوض الانتخابات في ظل هذا الاستنفار السياسي. ويقول بيلا إن الأحزاب الأخرى تشارك حزب السلام والديموقراطية في أن حاجز العشرة في المئة عال، ويجب تخفيضه لضمان أوسع تمثيل سياسي في البرلمان، لكن هذه قضية لا ترقى إلى مستوى القضايا الوطنية التي تستدعي الاستقطاب.
 
نصب خيم السلام والحل الديمقراطي في منطقتي ديلوك وملاطيا

شهدت منطقتي ديلوك وملاطية نصب خيم السلام والحل الديمقراطي، وسط حضورٍ جماهيري غفير.

وحضر مئات الكردستانيين، بينهم قيادات حزب السلام والديمقراطيّة، نصب خيمة السلام والحل الديمقراطي في حي وطن بمركز مدينة ديلوك. وبالرغم من انخفاض درجة الحرارة، وبرودة الجوّ، عقد الحضور حلقات الدبكة الشعبيّة، رافعين ألوان العلم الكردستاني، الأحمر والأصفر والأخضر.

وألقى نائب رئيس فرع حزب السلام والديمقراطيّة في محافظة ديلوك، إبراهيم يلدز، كلمةً ذكر فيها ان الشعب الكردي، ومنذ سنة ألف وتسعمائة وأربعة وتسعين، وهو يتعرّض لسياسات الإنكار، على كافة الأصعدة.

وفي الإطار ذاته، تمّ نصب خيمة السلام والحل الديمقراطي في حي باشا كوشكو، بمنطقة ملاطيا، وسط حضور مئات الكردستانيين وطلبة جماعة إينونو، بالإضافة الى حضور قيادات حزب السلام والديمقراطيّة في ملاطيا.

وألقى رئيس فرع الحزب في ملاطيا، غفّار بايرام، كلمةً، ذكر فيها ان الشعب الكردي، سيفرض الحل الديمقراطي للقضيّة الكرديّة، عبر نضاله الدؤوب.
 
عودة
أعلى