وكتبت احلام

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع كول نار
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
رد: وكتبت احلام



تساءلت دائما: ما هي نوعية المسافة التي تفصلنا عمّا نشتهي؟ أتراها تقاس بالمكان؟ أم بالوقت؟.. أم بالمستحيل؟
وأي منطق هو منطق الرّغبة؟ أيكون منطقا لغوياً أم منطقا زمنياً..
أم منطق ظرف تضعك فيه الحياة؟








فوضى الحواس

 
رد: وكتبت احلام


من فوضـى الحواس ..



" استفيدوا من اليوم الحاضر.. لتكن حياتكم مذهلة.. خارقة للعادة. اسطوا على الحياة.. امتصوا نخاعها كل يوم مادام ذلك ممكنا. فذات يوم لن تكونوا شيئا.. سترحلون وكأنكم لم تأتوا.."
 
رد: وكتبت احلام

-الذين نحبهم لا نودعهم لأننا في الحقيقه لا نفارقهم . لقد خلق الوداع للغرباء ، وليس للأحبة ..



ذاكرة الجسد
 
رد: وكتبت احلام


-تذكرت مثلاً شعبياً رائعاً ، لم أكن قد تنبهت له من قبل ( الطير الحر ماينحكمش ، وإذا انحكم .. مايتخبطش )

وكنت أشعر أنذاك أنني ذلك الطائر المكابر الذي ينتسب إلى سلالة الصقور والنسور التي لايسهل أصطيادها ، والتي عندما تصطاد ، تصبح شهامتها في ان تستسلم بكبرياء ، دون أن تقاوم أو تتخبط كما يفعل طائر صغير وقع في فخ .. : )




ذاكرة الجسد ..



 
رد: وكتبت احلام



بعضُ الأسئلةِ استدراجٌ لشماتة, وعلامةُ الاستفهامِ فيها ضحكةُ إعجاز...
حتى عندما تأتي في صوتٍ دافئٍ, كانَ يوماً صوتُ من أحببناه .


[ فوضى الحواس ]
 
رد: وكتبت احلام



,

ذاكرة الجسد :



"أكتب إليك من مدينه ما زالت تشبهك, وأصبحت أشبهها. ما زالت الطيور تعبر هذه الجسور على عجل,
وأنا أصبحت جسرا آخر معلقاً هنا."
 
عودة
أعلى