almkurdistan
مراقبة عامة
اكتشف العلماء أخيرا طريقة جديدة لتجنب تجلط الدم الذي قد يتسبب فى الإصابة بالأزمات القلبية.
وأفادت مصادر إعلامية أن مجلة "توب سانتيه", أكثر المجلات الطبية انتشارا فى أوروبا أبرزت في عددها الأخير أن هذا الاكتشاف سيساعد على تطوير الوسائل الكفيلة بتجنب الأزمات القلبية ومعالجتها.
وتقتضي هذه الوسائل الطبية الجديدة إزاحة بروتين "بى.كى.سى.ألفا" من الخلايا المختصة وتدعى الرقيقات التي تؤدي دورا حاسما في تكون الجلطات.
وتكمن خطورة هذه الجلطات بصفة أساسية في كونها تحد من تسرب الدم من الجسم عبر الجرح, كما أنها قد تتحول إلى خطر يهدد صاحبها إذا ما تكونت في الشرايين التي تغذي القلب بالدم متسببة في أزمات قلبية.
وتحذر الدراسة من بعض العقاقير التي قد تساعد على تجنب مثل هذه الجلطات وأهمها الأسبرين الذي قد يسبب لبعض الأشخاص نزيفا خطيرا.
يذكر أن خلايا الرقيقات بالنسبة للشخص السليم قد تشعر بأن أحد الأوعية الدموية قد أصيب بتلف ما, فتتحول إلى ضمادة طبيعية تحمي الموقع المتضرر, أما في حال مرضى القلب فتتكون رقيقات دهنية على جدران الشرايين التي تغذي القلب,وعندما يصاب شريان منها تلتصق هذه الرقيقات بعضها ببعض حاصرة الدم, مما يتسبب بالتالي في أزمة قلبية.
وأفادت مصادر إعلامية أن مجلة "توب سانتيه", أكثر المجلات الطبية انتشارا فى أوروبا أبرزت في عددها الأخير أن هذا الاكتشاف سيساعد على تطوير الوسائل الكفيلة بتجنب الأزمات القلبية ومعالجتها.
وتقتضي هذه الوسائل الطبية الجديدة إزاحة بروتين "بى.كى.سى.ألفا" من الخلايا المختصة وتدعى الرقيقات التي تؤدي دورا حاسما في تكون الجلطات.
وتكمن خطورة هذه الجلطات بصفة أساسية في كونها تحد من تسرب الدم من الجسم عبر الجرح, كما أنها قد تتحول إلى خطر يهدد صاحبها إذا ما تكونت في الشرايين التي تغذي القلب بالدم متسببة في أزمات قلبية.
وتحذر الدراسة من بعض العقاقير التي قد تساعد على تجنب مثل هذه الجلطات وأهمها الأسبرين الذي قد يسبب لبعض الأشخاص نزيفا خطيرا.
يذكر أن خلايا الرقيقات بالنسبة للشخص السليم قد تشعر بأن أحد الأوعية الدموية قد أصيب بتلف ما, فتتحول إلى ضمادة طبيعية تحمي الموقع المتضرر, أما في حال مرضى القلب فتتكون رقيقات دهنية على جدران الشرايين التي تغذي القلب,وعندما يصاب شريان منها تلتصق هذه الرقيقات بعضها ببعض حاصرة الدم, مما يتسبب بالتالي في أزمة قلبية.