الحب وسماح من غير حدود
يا ترى !
قدري مع ظلم صديق
أم الظلم يتغلب عليه
الحب وسماح من غير حدود
كنت كل شيء في حياتي
كل معنى الجمال والهدوء
لماذا ؟
تتحولين تبتعدين تخدعين
كنتِ معي مع تساقط الاوراق
في الخريف
تحتمين في حضني مع تفتح الورود
في ربيع
أه ياوردة كنت احلم بالونك البريئ
لماذا يا ترى !
تحتمين بالبياض واصلك السواد
وحولتي حياتي الى ضباب وغيوم ومساء
مع سوادكِ
كنتِ حلمي وأملي وسعادتي
وأيامي التي اعيشها
اتذكر عندما كنت مرميا في زوايا
الحياة
منعزلآ عن العالم
بعيداًعن اكاذيبهم
ودون مبالاة
اتذكر!!!
كان لي قلب قد انطوى صفحاته
وأغلقت عليه الباب
تركته في عالمه
اشبه بالقبر
كان لايملك غير سكون في مكانه
وتقاعد بعد أن لم يبقى للصدق
عمل ومكان
كنت معه متفقاً
أن لا عالم لنا هنا
رحلنا بكل هدوء
وفي طريقنا وقفتِ انتِ
كنا صامتين لا نتكلم
لماذا ؟
اقنعت القلب
وأخذتيه مني واسقيته سماً
مع كل ما عاناه من قبل
اوهمته ان ما يبحت عنه انتِ
ان الصدق الذي يحلمه انتِ
لماذا ؟
ادخلتيه الى عالم الذي مات فيه من قبل
لتقتليه ثانية
كل هذا ما فعل بي الصدق
ولكن لم أكن اعلم أن الصدق لا وجود له
في هذا العالم الدنيء
وانه ستار للكذب
مسرحية ابطاله الخداع
وضحية من لايعرف
خلف ستار
وتوهم الصدق
لماذا؟
الصدق عقابه الف طعن وطعن
وبعد كل هذا
اعود الى مكاني واقفل الباب
لينذف هذا القلب
من جديد ويموت ويتجدد الحداد
لماذا ؟
لماذا انت يا الأنانية لاتقدير عندكِ
لا شعور لا أهمية لا أحساس
وكل ما تتقنيه خداع تلعبيه بكل مهارة
شكراً لكِ
أعتقدت كنتِ حاجزاً في طريق الموت
لكنك طريق الذي سهل الموت
شكراً لك
يا ترى !
قدري مع ظلم صديق
أم الظلم يتغلب عليه
الحب وسماح من غير حدود
كنت كل شيء في حياتي
كل معنى الجمال والهدوء
لماذا ؟
تتحولين تبتعدين تخدعين
كنتِ معي مع تساقط الاوراق
في الخريف
تحتمين في حضني مع تفتح الورود
في ربيع
أه ياوردة كنت احلم بالونك البريئ
لماذا يا ترى !
تحتمين بالبياض واصلك السواد
وحولتي حياتي الى ضباب وغيوم ومساء
مع سوادكِ
كنتِ حلمي وأملي وسعادتي
وأيامي التي اعيشها
اتذكر عندما كنت مرميا في زوايا
الحياة
منعزلآ عن العالم
بعيداًعن اكاذيبهم
ودون مبالاة
اتذكر!!!
كان لي قلب قد انطوى صفحاته
وأغلقت عليه الباب
تركته في عالمه
اشبه بالقبر
كان لايملك غير سكون في مكانه
وتقاعد بعد أن لم يبقى للصدق
عمل ومكان
كنت معه متفقاً
أن لا عالم لنا هنا
رحلنا بكل هدوء
وفي طريقنا وقفتِ انتِ
كنا صامتين لا نتكلم
لماذا ؟
اقنعت القلب
وأخذتيه مني واسقيته سماً
مع كل ما عاناه من قبل
اوهمته ان ما يبحت عنه انتِ
ان الصدق الذي يحلمه انتِ
لماذا ؟
ادخلتيه الى عالم الذي مات فيه من قبل
لتقتليه ثانية
كل هذا ما فعل بي الصدق
ولكن لم أكن اعلم أن الصدق لا وجود له
في هذا العالم الدنيء
وانه ستار للكذب
مسرحية ابطاله الخداع
وضحية من لايعرف
خلف ستار
وتوهم الصدق
لماذا؟
الصدق عقابه الف طعن وطعن
وبعد كل هذا
اعود الى مكاني واقفل الباب
لينذف هذا القلب
من جديد ويموت ويتجدد الحداد
لماذا ؟
لماذا انت يا الأنانية لاتقدير عندكِ
لا شعور لا أهمية لا أحساس
وكل ما تتقنيه خداع تلعبيه بكل مهارة
شكراً لكِ
أعتقدت كنتِ حاجزاً في طريق الموت
لكنك طريق الذي سهل الموت
شكراً لك
