(زمبيل فروش): اي بائع السلال، وهي بإختصار قصة غرامية بين أمير كوردي يترك قصور ابيهويرتضي بحياة الفقر والتزهد ويتخذ من بيع السلال مهنة له، لكن إمرأة كوردية فائقةالجمال إسمها(خاتون) تقع في حبه، وتطلب منه مبادلتها الحب ولكن ذلك لا يلقى جواباًمن بائع السلال إلا انها لاتستسلم ، وتطول القصة الى ان تنتهي بموت بائع السلال
-(ملحمة دمدم): تروي هذه الملحمة القصة البطولية لاعتصام الأميرالكوردي(خان ذو الكف الذهبي) في قلعة دمدم، وهجوم الشاه الفارسي عباس عليه، وعلىقلعة دمدم بجيش لجب في العام 1608م، وهي ملحمة واقعية ومدونة في كتب التاريخالكوردي والفارسي، وقد قام الشاعر(فقيه طيران) بنظمها شعراً.
(الشيخالصنعاني): وهي قصة شعرية جميلة تتكون من (313-314) رباعية شعرية، أوصلتها الباحثةالسوفييتية (م.رودينكو) الى الطبع في موسكو 1965. والقصة إختصاراً هي قصة شيخ كبيرمتصوف وطاعن في السن(ثمانون عاماً)، وأغلب الظن أنه كان من صنعاء اليمن، له مريدوهوطلاب تصوف عديدون، وقد أدى فريضة الحج خمسين مرة، ولكن ما أن يبصر فتاة مسيحيةجميلة، حتى يخفق قلبه لها ويعشقها من النظرة الأولى، وحسب نظرية التصوف، يرى أنجمالها هو من جمال الله، لذا يغادر زاوية التصوف ويترك طلابه ومريديه ويسير فيطلبها الى أرمنستان حيث موطنها، ويرتد عن الديانة الإسلامية الحنفية، شوقاً اليها،فيبعثه أبوها الأرمني راعياً للخنازير وذلك كشرط من لدنه لنيل يد إبنته، وبعد ذلكيتراءى له أحد أصدقائه من شيوخ التصوف فيثوب الى رشده ويرجع الى ديانته الإسلامية،ويسلم الروح بعدها الى بارئه
تحية طيبة