كلبهار
مراقبة عامة
سارة الهاني:
مع MTV هناك تخطيط على المدى البعيد ومشاريع لأغنيات وفيديو كليبات وحفلات كثيرة، وليست المسألة مسألة "أغنية واحدة ثمّ باي باي" كما كان يراهن كثيرون
تحدثت الفنانة سارة هاني عن كونها الفنانة الوحيدة التي تنتج محطة MTV أعمالها في مقابلة مع جريدة الجمهورية، فتقول هاني التي كانت سابقا منتمية إلى أسرة "روتانا": "فضّلت أن أكون استثناءً، على أن أكون واحدة من بين كثيرات في "روتانا". وتوضِح: "أكنّ كل الاحترام إلى شركة روتانا والقيّمين عليها، وأنا شاكرة لتجربتي معها، ولكني الآن أبدأ عهدا جديدا في مسيرتي المهنية، حيث الاهتمام كلّه منصبّ على الذهاب قدماً في مشواري الفني ونجاحي".
وتتابع: "مع MTV هناك تخطيط على المدى البعيد ومشاريع لأغنيات وفيديو كليبات وحفلات كثيرة، وليست المسألة مسألة "أغنية واحدة ثمّ باي باي" كما كان يراهن كثيرون".
"يا ليل"
وعمّا إذا كانت تحتفظ بنفس الإطلالة التي ظهرت بها في كليبها الأخير "يا ليل"، تقول سارة بعفوية تامّة: "لم أستقرّ على لون الشعر الذي اعتمدته في الكليب، والذي كان يتماشى مع الحقبة الزمنية التي يصوّرها، إنما عدتُ إلى لون شعري الطبيعي. وقد تطلّب تصوير العمل مني خسارة عشرة كيلوغرامات في فترة شهر واحد، فتحدّيتُ نفسي حينها وكسبت الرهان. والآن، لا أزال أقسو على نفسي في اتباع الحمية الغذائية، لا سيّما أن أحد شروط عقدي هو عدم اكتساب وزن زائد، فهم محترفون إلى هذه الدرجة للاهتمام بأدق التفاصيل، وعلى رأسها إطلالتي. وهذا أمر يريحني، لأنني أعِي أن نجاحي ومصلحتي يأتيان أوّلاً".
مع MTV هناك تخطيط على المدى البعيد ومشاريع لأغنيات وفيديو كليبات وحفلات كثيرة، وليست المسألة مسألة "أغنية واحدة ثمّ باي باي" كما كان يراهن كثيرون
تحدثت الفنانة سارة هاني عن كونها الفنانة الوحيدة التي تنتج محطة MTV أعمالها في مقابلة مع جريدة الجمهورية، فتقول هاني التي كانت سابقا منتمية إلى أسرة "روتانا": "فضّلت أن أكون استثناءً، على أن أكون واحدة من بين كثيرات في "روتانا". وتوضِح: "أكنّ كل الاحترام إلى شركة روتانا والقيّمين عليها، وأنا شاكرة لتجربتي معها، ولكني الآن أبدأ عهدا جديدا في مسيرتي المهنية، حيث الاهتمام كلّه منصبّ على الذهاب قدماً في مشواري الفني ونجاحي".

وتتابع: "مع MTV هناك تخطيط على المدى البعيد ومشاريع لأغنيات وفيديو كليبات وحفلات كثيرة، وليست المسألة مسألة "أغنية واحدة ثمّ باي باي" كما كان يراهن كثيرون".
"يا ليل"
وعمّا إذا كانت تحتفظ بنفس الإطلالة التي ظهرت بها في كليبها الأخير "يا ليل"، تقول سارة بعفوية تامّة: "لم أستقرّ على لون الشعر الذي اعتمدته في الكليب، والذي كان يتماشى مع الحقبة الزمنية التي يصوّرها، إنما عدتُ إلى لون شعري الطبيعي. وقد تطلّب تصوير العمل مني خسارة عشرة كيلوغرامات في فترة شهر واحد، فتحدّيتُ نفسي حينها وكسبت الرهان. والآن، لا أزال أقسو على نفسي في اتباع الحمية الغذائية، لا سيّما أن أحد شروط عقدي هو عدم اكتساب وزن زائد، فهم محترفون إلى هذه الدرجة للاهتمام بأدق التفاصيل، وعلى رأسها إطلالتي. وهذا أمر يريحني، لأنني أعِي أن نجاحي ومصلحتي يأتيان أوّلاً".






