جوان
مراقب و شيخ المراقبين
تزور الممثلة لاميتا فرنجية بلدها لبنان لقضاء عشرة أيّام تتردّد فيها على أهم دور الأزياء في البلد لاختيار ما سترتديه إلى سجادة مهرجان “كان” الحمراء التي ستستقبل من 16 إلى 27 أيّار المقبل ألمع مشاهير العالم.
وتكشف لاميتا في حديث لصحيفة “الجمهورية” أن الدعوة إلى حضور فعاليات المهرجان وصلتها من السيّدة كارولين شوبار، معربةً عن سعادتها الكبيرة في المشاركة في هذا الحدث العالمي.
واشارت الى انها ستتوجّه من “كان” إلى موناكو، لتشارك في فعاليات جوائز الـ”Grand Prix” لسباقات الفورمولا واحد، وذلك في الثامن والعشرين من شهر أيار المقبل وبدعوة من الأمير ألبير الثاني حاكم موناكو.
وتعرب لاميتا عن فخرها باستقطاب الاهتمام الإعلامي الغربي، قائلةً: “كما تحبّني الصحافة في الوطن العربي، كذلك تفعل الصحافة الغربية التي تنجذب إلى كل ما هو جميل وفريد من نوعه من دون تمييز للون أو الجنسية، فتهتم بأدق التفاصيل من الفستان إلى الإطلالة كاملةً، وتنشدّ نحو الجمال الشرقي الغريب الذي ليست معتادة عليه”.
وتؤكد لاميتا أنها تحافظ على إطلالتها الطبيعية في كل المناسبات معلّقةً بالقول: “لا أحب المبالغة أو الإفراط في وضع المكياج، وأجذب الناس إليّ بضحكتي وعفويتي، فعندما حضرت حفل توزيع جوائز “غرامي” في لوس أنجليس ارتديت فستاناً قصيراً من تصميم Hervé Léger، وملّست شعري من دون أي تكلّف فكنت “Sexy إنما Simple” (مثيرة إنما غير متكلّفة)”، مؤكّدةً أن المعادلة الناجحة لجذب الأنظار عند حضور فعاليات السجّاد الأحمر هي: “أن تكون المرأة على طبيعتها لتظهر هويتها الخاصة التي تفرّقها عن سواها”.
وتعترف لاميتا، التي بدأت مشوارها نحو الأضواء من مجال عرض الأزياء والإعلانات، أنها غير معروفة في الخارج كممثلة أو مقدمة برامج، قائلةً: “لم أنل شهرتي كممثلة أو كمقدّمة برامج على رغم أن هذين المجالين شكلا جزءاً كبيراً من حياتي، إلّا أنني معروفة في الخارج كديفا أو كوجه مشهور من منطقة الشرق الأوسط، كما هي الحال مع كيم كرداشيان مثلاً التي هي محبوبة لشخصها ولهالة النجومية التي تحيط بها، بغضّ النظر عمّا إذا كانت تمثّل أو تغنّي أو ترقص، فهي تبقى كيم كرداشيان التي لا تشبه سوى نفسها”!

وتكشف لاميتا في حديث لصحيفة “الجمهورية” أن الدعوة إلى حضور فعاليات المهرجان وصلتها من السيّدة كارولين شوبار، معربةً عن سعادتها الكبيرة في المشاركة في هذا الحدث العالمي.
واشارت الى انها ستتوجّه من “كان” إلى موناكو، لتشارك في فعاليات جوائز الـ”Grand Prix” لسباقات الفورمولا واحد، وذلك في الثامن والعشرين من شهر أيار المقبل وبدعوة من الأمير ألبير الثاني حاكم موناكو.
وتعرب لاميتا عن فخرها باستقطاب الاهتمام الإعلامي الغربي، قائلةً: “كما تحبّني الصحافة في الوطن العربي، كذلك تفعل الصحافة الغربية التي تنجذب إلى كل ما هو جميل وفريد من نوعه من دون تمييز للون أو الجنسية، فتهتم بأدق التفاصيل من الفستان إلى الإطلالة كاملةً، وتنشدّ نحو الجمال الشرقي الغريب الذي ليست معتادة عليه”.
وتؤكد لاميتا أنها تحافظ على إطلالتها الطبيعية في كل المناسبات معلّقةً بالقول: “لا أحب المبالغة أو الإفراط في وضع المكياج، وأجذب الناس إليّ بضحكتي وعفويتي، فعندما حضرت حفل توزيع جوائز “غرامي” في لوس أنجليس ارتديت فستاناً قصيراً من تصميم Hervé Léger، وملّست شعري من دون أي تكلّف فكنت “Sexy إنما Simple” (مثيرة إنما غير متكلّفة)”، مؤكّدةً أن المعادلة الناجحة لجذب الأنظار عند حضور فعاليات السجّاد الأحمر هي: “أن تكون المرأة على طبيعتها لتظهر هويتها الخاصة التي تفرّقها عن سواها”.
وتعترف لاميتا، التي بدأت مشوارها نحو الأضواء من مجال عرض الأزياء والإعلانات، أنها غير معروفة في الخارج كممثلة أو مقدمة برامج، قائلةً: “لم أنل شهرتي كممثلة أو كمقدّمة برامج على رغم أن هذين المجالين شكلا جزءاً كبيراً من حياتي، إلّا أنني معروفة في الخارج كديفا أو كوجه مشهور من منطقة الشرق الأوسط، كما هي الحال مع كيم كرداشيان مثلاً التي هي محبوبة لشخصها ولهالة النجومية التي تحيط بها، بغضّ النظر عمّا إذا كانت تمثّل أو تغنّي أو ترقص، فهي تبقى كيم كرداشيان التي لا تشبه سوى نفسها”!
الى معرض الصور













