Kurd Day
Kurd Day Team
فك لغز الراس المخلوع في نفايات الرياض
قالت صحيفة "الوطن" السعودية إن الأجهزة الأمنية في منطقة الرياض "حلت لغز الرأس البشري المخلوع الذي عثر عليه الأهالي في حاوية النفايات قبل أيام، وتمكنت أجهزة البحث والتحري من التوصل للقتيل والقتلة الذين جمعتهم سهرة ماجنة توفرت فيها كل أسباب المجون وفي مقدمتها الخمر."
وأضافت الصحيفة "شرطة منطقة الرياض كشفت غموض العثور على رأس آدمي مقطوع وملقى في حاوية نفايات، وتبين أن 3 مقيمين أقدموا على جريمتهم بعد أن اختلفوا مع المجني عليه في سهرة حمراء تناولوا فيها الخمر وبصحبتهم فتاتان آسيويتان."
وكان أحد عمال النظافة قد عثر على كيس بلاستيكي مرمي بالقرب من حاوية للنفايات، وعندما فتحه وجد به ملابس نسائية شبه جديدة، وعندما رفعها تساقطت الدماء بكثافة، فهرع لإبلاغ الشرطة عن الحادثة، وفقا للصحيفة.
وأوضحت الصحيفة أن "نتيجة التحريات قادت الشرطة إلى تحديد هوية المجني عليه، ومقر سكنه، إلاّ أن هذا السكن وأثناء تفتيشه لوحظ أنه منظف بعناية تامة، ورائحة المنظفات تنبعث من غرفه، واكتشف خبراء الأدلة الجنائية وجود بقع دموية بسيطة في إحدى الغرف غُفِل عن تنظيفها، فتم رفعها بعناية فائقة ومضاهاتها بالدماء التي عثر عليها بالكيس البلاستيكي وبدماء القتيل، واتضح أنها تعود للقتيل."
ومضت الصحيفة تقول إنه "أحد المتهمين في الجريمة ذكر أنه اجتمع بالضحية مساء يوم الحادثة برفقة اثنين آخرين من زملائه، واحضروا معهم المسكر، إضافة لعاملتين آسيويتين هربتا من كفيليهما وبدؤوا ليلهم بمعاقرة الخمر والاختلاء غير الشرعي بالعاملتين الإندونيسيتين."
وأضافت "ما لبث أن دب الخلاف بينهم ثم قام أحدهم بضرب المجني عليه بقارورة المسكر ووجه له عدة طعنات بحد القارورة المكسورة في أنحاء متفرقة من جسده، وعندما تأكد لهم وفاته فصلوا رأسه عن عنقه وقطعوا جسده ثلاثة أجزاء ورموا كل جزء في حاوية نفايات، ورأسه في حاوية أخرى."
قالت صحيفة "الوطن" السعودية إن الأجهزة الأمنية في منطقة الرياض "حلت لغز الرأس البشري المخلوع الذي عثر عليه الأهالي في حاوية النفايات قبل أيام، وتمكنت أجهزة البحث والتحري من التوصل للقتيل والقتلة الذين جمعتهم سهرة ماجنة توفرت فيها كل أسباب المجون وفي مقدمتها الخمر."
وأضافت الصحيفة "شرطة منطقة الرياض كشفت غموض العثور على رأس آدمي مقطوع وملقى في حاوية نفايات، وتبين أن 3 مقيمين أقدموا على جريمتهم بعد أن اختلفوا مع المجني عليه في سهرة حمراء تناولوا فيها الخمر وبصحبتهم فتاتان آسيويتان."
وكان أحد عمال النظافة قد عثر على كيس بلاستيكي مرمي بالقرب من حاوية للنفايات، وعندما فتحه وجد به ملابس نسائية شبه جديدة، وعندما رفعها تساقطت الدماء بكثافة، فهرع لإبلاغ الشرطة عن الحادثة، وفقا للصحيفة.
وأوضحت الصحيفة أن "نتيجة التحريات قادت الشرطة إلى تحديد هوية المجني عليه، ومقر سكنه، إلاّ أن هذا السكن وأثناء تفتيشه لوحظ أنه منظف بعناية تامة، ورائحة المنظفات تنبعث من غرفه، واكتشف خبراء الأدلة الجنائية وجود بقع دموية بسيطة في إحدى الغرف غُفِل عن تنظيفها، فتم رفعها بعناية فائقة ومضاهاتها بالدماء التي عثر عليها بالكيس البلاستيكي وبدماء القتيل، واتضح أنها تعود للقتيل."
ومضت الصحيفة تقول إنه "أحد المتهمين في الجريمة ذكر أنه اجتمع بالضحية مساء يوم الحادثة برفقة اثنين آخرين من زملائه، واحضروا معهم المسكر، إضافة لعاملتين آسيويتين هربتا من كفيليهما وبدؤوا ليلهم بمعاقرة الخمر والاختلاء غير الشرعي بالعاملتين الإندونيسيتين."
وأضافت "ما لبث أن دب الخلاف بينهم ثم قام أحدهم بضرب المجني عليه بقارورة المسكر ووجه له عدة طعنات بحد القارورة المكسورة في أنحاء متفرقة من جسده، وعندما تأكد لهم وفاته فصلوا رأسه عن عنقه وقطعوا جسده ثلاثة أجزاء ورموا كل جزء في حاوية نفايات، ورأسه في حاوية أخرى."