لماذا أصبحنا هكذا كأننا في غابة القوي يأكل الضعيف ...
لماذا أصبح الصدق لو أمتلكته تعيش عمرك كله في عذاب وألم...
لماذا أصبح تعذيب الأخر هو قمة نجاحك وسعادتك هل فكرت يا سيدي بأن تتعذب يوماً مثل تعذيبك للأخر
لا أٌكد لكَ بأنك لما فكرت للحظة واحدة بأنك سوف تكون في نفس الموقف لأنك لوفكرت ولو للحظة لما تفننت في تعذيب
التي أعطتت عمرها وحياتها رهن إشارة منك كانت كل ما تتمناه من هذه الدنيا هو حبكَ لها حلمت معك بحلم بسيط وجميل
ألم تعرف يوماً بأنك كنت ليس في الحلم كله أتعلم أنها كانت
كطفلة صغيرة تعشق اللعب واللهو ................ نعم كانت طفلة .....
تحمل البرائة والشفافية هل كان هذا جرماً ..............نعم أصبح جرماً
عاشت تحلم هذا الطفلة بدفء وحنان ..................ولكن أين ذاك الدفء والحنان ؟
جاء من ينتزع من قلبها البراءة والشفافية............. نعم أنتزعت كل البرائة والصدق
ليحولها إلى حقداً وعدم ثقة بنفسها ..................نعم عدم ثقة بنفسها وبكل من حولها
هل فكرت يا سيدي أيها الأناني أنك تسلب روح طفلةكل ذنبها...... برائتها وعشقها لكَ
.........نعم حبها لأنساناً فقد كل معاني الأنسانية .......نعم فاقد كل المعاني ....
كانت تظنه بأنك الوحيد الذي أحس بألمها وحنَ عليها وسوف يعوضها عن كل ماذاقته من عذاب وألم
ولم تفكر للحظة بأن هو العذاب نفسه
أقول لكَ يا سيدي قوية أنا وأصبحت أقوى ولن ولن أكون ضعيفة كما كنت تظن بل والله أقوى وأعند أنسانة أصبحت
ولنا لقاء يومها ستعرف من التي كانت تعشقك ومن التى الأن تكره عشقك وحتى حروف اسمك وأقولها أكرهك وأكره
كل أيامي معك لن ولن أندم على فراقك أقولها بكل صدق وقوة لما تحليت بها مثل الأن
وكما قلت قد نجحت يا سيدي وبلغت الهدف والمنال فشكرا لكَ .
......................................
لماذا أصبح الصدق لو أمتلكته تعيش عمرك كله في عذاب وألم...
لماذا أصبح تعذيب الأخر هو قمة نجاحك وسعادتك هل فكرت يا سيدي بأن تتعذب يوماً مثل تعذيبك للأخر
لا أٌكد لكَ بأنك لما فكرت للحظة واحدة بأنك سوف تكون في نفس الموقف لأنك لوفكرت ولو للحظة لما تفننت في تعذيب
التي أعطتت عمرها وحياتها رهن إشارة منك كانت كل ما تتمناه من هذه الدنيا هو حبكَ لها حلمت معك بحلم بسيط وجميل
ألم تعرف يوماً بأنك كنت ليس في الحلم كله أتعلم أنها كانت
كطفلة صغيرة تعشق اللعب واللهو ................ نعم كانت طفلة .....
تحمل البرائة والشفافية هل كان هذا جرماً ..............نعم أصبح جرماً
عاشت تحلم هذا الطفلة بدفء وحنان ..................ولكن أين ذاك الدفء والحنان ؟
جاء من ينتزع من قلبها البراءة والشفافية............. نعم أنتزعت كل البرائة والصدق
ليحولها إلى حقداً وعدم ثقة بنفسها ..................نعم عدم ثقة بنفسها وبكل من حولها
هل فكرت يا سيدي أيها الأناني أنك تسلب روح طفلةكل ذنبها...... برائتها وعشقها لكَ
.........نعم حبها لأنساناً فقد كل معاني الأنسانية .......نعم فاقد كل المعاني ....
كانت تظنه بأنك الوحيد الذي أحس بألمها وحنَ عليها وسوف يعوضها عن كل ماذاقته من عذاب وألم
ولم تفكر للحظة بأن هو العذاب نفسه
أقول لكَ يا سيدي قوية أنا وأصبحت أقوى ولن ولن أكون ضعيفة كما كنت تظن بل والله أقوى وأعند أنسانة أصبحت
ولنا لقاء يومها ستعرف من التي كانت تعشقك ومن التى الأن تكره عشقك وحتى حروف اسمك وأقولها أكرهك وأكره
كل أيامي معك لن ولن أندم على فراقك أقولها بكل صدق وقوة لما تحليت بها مثل الأن
وكما قلت قد نجحت يا سيدي وبلغت الهدف والمنال فشكرا لكَ .
......................................