يا ناس يا عالم ياهو .. طيارين سوريين بيقصفو الشعب الليبي عيب عيب عيب والله عيب
الفيديو المرفق، نقلاً عن التلفزيون الفرنسي، يثبت أن قائد المقاتلة الليبية
التي سقطت في راس لانوف هو ضابط سوري.
وأكّد معارضون ليبيون مسلحون اليوم، السبت، أنهم شاهدوا طائرة
أسقطت فى منطقة تابعة لبلدة راس لانوف، التى تقع فى شرق ليبيا،
والتى يسيطر عليها المتمردون منذ أمس الجمعة.
وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، قال أحمد حرام، وهو من مؤيدى المعارضين المسلحين: "رأيت بأم عينى طائرة أسقطت وطيارين قتيلين، وكانا مقيدين
بمقعديهما، وكان رأس أحدهما مفتوحا".
وقد أكّد موقع "إنتلجنس أون لاين" الفرنسي، نقلاً عن مصادر سورية:
أن الرئيس السوري بشّار الأسد أمر الطيارين العسكريين السوريين، الموجودين في ليبيا من قبل في مهمات لتدريب الطيارين الليبيين، بسدّ النقص في الطيارين المتوفّرين لدى القذافي وبالمشاركة في عمليات القصف ضد الثائرين.
كما أكّدت معلومات فرنسية أن النظام السوري أرسل .عدداً جديداً من الطيارين السوريين إلى ليبيا. وهذا يعني أن سوريا انضمّت إلى الجزائر التي توفّر، بدورها، دعماً عسكرياً للقذافي.
وكان أحمد قذّاف الدم قد زار دمشق طالباً الدعم من نظام الأسد، قبل أن يطلب اللجوء السياسي في مصر.
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم عليك بالظالمين
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=jH-EYvSVQw8&feature=player_embedded[/youtube]
الفيديو المرفق، نقلاً عن التلفزيون الفرنسي، يثبت أن قائد المقاتلة الليبية
التي سقطت في راس لانوف هو ضابط سوري.
وأكّد معارضون ليبيون مسلحون اليوم، السبت، أنهم شاهدوا طائرة
أسقطت فى منطقة تابعة لبلدة راس لانوف، التى تقع فى شرق ليبيا،
والتى يسيطر عليها المتمردون منذ أمس الجمعة.
وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، قال أحمد حرام، وهو من مؤيدى المعارضين المسلحين: "رأيت بأم عينى طائرة أسقطت وطيارين قتيلين، وكانا مقيدين
بمقعديهما، وكان رأس أحدهما مفتوحا".
وقد أكّد موقع "إنتلجنس أون لاين" الفرنسي، نقلاً عن مصادر سورية:
أن الرئيس السوري بشّار الأسد أمر الطيارين العسكريين السوريين، الموجودين في ليبيا من قبل في مهمات لتدريب الطيارين الليبيين، بسدّ النقص في الطيارين المتوفّرين لدى القذافي وبالمشاركة في عمليات القصف ضد الثائرين.
كما أكّدت معلومات فرنسية أن النظام السوري أرسل .عدداً جديداً من الطيارين السوريين إلى ليبيا. وهذا يعني أن سوريا انضمّت إلى الجزائر التي توفّر، بدورها، دعماً عسكرياً للقذافي.
وكان أحمد قذّاف الدم قد زار دمشق طالباً الدعم من نظام الأسد، قبل أن يطلب اللجوء السياسي في مصر.
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم عليك بالظالمين
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=jH-EYvSVQw8&feature=player_embedded[/youtube]