قامشلو كوبانية عفرين
شخصية عامة
وثيقه الشرف للشعب الكوردي في سوريا
وثيقه الشرف للشعب الكوردي في سوريا
مقدمه لابد منها
خضعت شعوب منطقه الشرق الأوسط بعد الدوله الأيوبيه لاحتلال العثمانين لمده يزيد على اربعه قرون وحتى مجيء الأوروبين الى المنطقه، الذين وضعوا خريطه جيوسياسيه جديده لها ، بعيد أنتهاء الحرب العالمية الأولى،حيث كانت من نتائجها تقسيم ممتلكات رجل أوربا المريض ،وفقا لمصالحهم والمعروفه بمخطط أو اتفاقيه سايكس-بيكو، البريطانيه الفرنسيه. ظهرت سوريا على الخريطه الجديده في المرحلة الأولى دون الأقليم الكوردي وفي عام 1921 تمت الاتفاقيه بين
فرنسا المنتدبه وتركيا الكماليه لضم هذا الأقليم وفعلا تم الالحاق ولكن دون استفتاء الشعب الكوردي أو إستشارته بهذا الصدد وعلى هذا النحو تقرر مصير شعوب
المنطقه عموما، التي أوجدت نفسها داخل حدود استعمارية مصطنعة وبقوة الحديد والنار وفق رغبات ومصالح الآخرين.أما الشريف حسين فهو الذي تفاوض نيابة عن الشعب العربي ،سواء في مؤتمر الصلح أو المراسلات التي دخلت التاريخ تحت اسم: مراسلات حسين- مكماهون ،والتي لم تحقق اهدافها هي الأخرى،لأن المستعمرين البريطانيين والفرنسيين كانت لديهم مخططات توسعية للسيطرة على هذه المنطقة الحساسة جدا من الناحيتين الجيوستراتيجية والعسكرية، وبصورة خاصة من جهة ضمان طرق المواصلات والاتصال مع المستعمرات الإنكليزية في شبه القارة الهندية. أفضت نتائج التقسيم الاستعماري للمنطقة إلى تقطيع أوصال وطن الكورد كوردستان من جديد وتجزئة الشعب الكوردي بين اربعه دول ، ولم يكن مصير الأمازيغ والعرب وغيرها من الشعوب والقوميات بأفضل وهكذا أقيمت كيانات قومية هشة ومصطنعة، حظيت بدعم المستعمرين اللامحدود، التي لجأت إلى سياسة القمع والإبادة ضد شعوبها المناضله من أجل الحريه والمساواة ولكن تحت ستار القانون والدستور وإلخ.
وحتى الأحزاب المعارضه التي استلمت السلطه فيما بعد عن طريق الانقلابات العسكريه كانت ذات أيديلوجيات قومية- شوفينية ومتطرفة معاديه لحقوق الشعوب
والانسان وعنصريه حتى النخاع على سبيل المثال: حزب البعث في سوريا والعراق والاحزاب الدينيه في السودان والشيوعيه في اليمن كلها
استخدمت السلطه بشكل دكتاتوري- استبدادي، قبلي و قروسطي،لغاية توطيد هيمنتها وتسلطها على مقدرات وثروات البلاد، ولم تتورع عن استعمال الأسلحه الكيميائيه والغازات السامة لخنق تطلعات أمة الكورد في التحرر والانعتاق مثل حزب البعث في العراق.وهي خاصية ميزت الأحزاب القومية العربية،سيما اذا أخذنا بالحسبان ان النازيين أنفسهم لم يتجرأوا على استخدام السلاح الكيماوي ضد الشعوب التي خضعت للطاعون النازي الأسود، إبان الحرب العالمية الثانية.
فالأحزاب الحاكمة والمحكومة وجهان لعمله واحده ، كونها تنهل من تراث تاريخي-سياسي وثقافي واحد.لقد استنفذت سلطة البعث الدكتاتورية كافة مقومات ومبررات وجودها وهي بحكم قوانين التطور الموضوعي وسنن تقدم المجتمعات البشرية نحو الأعلى والأفضل،ناهيك عن قوانين ديالكتيك التطور التاريخي آيلة بصورة حتمية إلى السقوط وبات الانهيار مسألة وقت لاأكثر.إن القيادات الشعبية- الحقيقية،ذات الشعور بالمسؤولية والتي تتميز بالتفكير الاستراتيجي والحنكة والدهاء السياسي، هي التي تستشف بحدسها وإدراكها للتغييرات والمنعطفات التاريخية المستجدة وتوظفها في خدمة شعوبها من أجل الخلاص والتحرر وتحقيق الأهداف القومية.
لمواجه هذه الحقائق ، وازاء التغييرات العاصفة المقبلة سواء في الشرق الأوسط عامة و في سوريا خاصة، نحتاج وحده الموقف والخطاب السياسي أو المشترك ،للتفاوض مع الشريك في الوطن،لمرحلة مابعد سقوط وانهيار سلطة البعث الدكتاتورية.
وبناء على ماذكر أعلاه، ندعوا أبناء وبنات الشعب الكوردي في الخارج ،شخصيات،كتاب ،شعراء جمعيات ،احزاب ،اعلامين ،فنانين ، رجال ألدين ،منظمات الأحزاب، لابداء الراي والملاحظات حول ،الوثيقه المعنونه بوثيقة الشرف للشعب الكوردي في سوريا ، والتي ستصدر عقب انعقاد الموتمر الوطني الكوردي في
الخارج ،كما نهيب بكم جميعا الأسراع بالاستجابه لعقد الموتمر الوطني الكوردي ونقترح
البنود التاليه لهذه الوثيقه:
1- الشعب الكوردي هو من الشعوب الأصيله في سوريا ، يعيش على أرضه القومية منذ القدم وحتى قبل تشكيل الدولة السورية الحديثة عهدا.
سوريا ليست ملكا أو تابعا أو ملحقا أو جزأ لأيه جهه فهي لكل الشعوب والمكونات في سوريا التي سوف تقرر مصيرها بناء على عقد اجتماعي جديد،و في دولة ديمقراطية،تعددية،ذات مؤسسات مدنية وسلطة انتقالية بواسطة انتحابات ديمقراطية وحرة حقا.
2- تعويض كل المتضررين من سياسه سلطه البعث الاستبدادية واعاده الأملاك والاراضي والعقارات الى اصحابها ، تفكيك المستوطنات التي انشاتها سلطه البعث في محافظه الجزيره ( الحسكه ) واعاده الأراضي الى اصحابها وإعادة المستوطنين إلى مناطق سكناهم الأصلية.
3- إعاده الأسماء الكورديه الأصليه الى المدن والقرى والاماكن الأثريه التي عربت أو غيرت بواسطة قرارات ومراسيم عنصرية.
4- اللغات في سورية كلها متساوية وتشكل ثروة غنية جدا وفسيفساء تعبر عن عمق وثراء حضارات الشعوب في سورية التي ضربت جذورها عميقا في تاريخ المنطقة.
5- ان الصيغة المثلى والمناسب لتشكيل الدولة السورية الجديدة مابعد رحيل سلطة البعث هي اللامركزية أو الفيدرالية التي تسمح بتطور كافة المناطق بشكل متساوي ومتناسق ودون عوائق بيروقراطية أو تسلط منطقة جغرافية معينة أو فئة معينة على ثروات وخيرات البلاد وترك بقية المناطق عرضة للإهمال والتخلف.
6- محاكمه عادله لرموز وعناصر النظام البائد مهما كانت مسؤولياتهم،الذين ارتكبوا الجرائم بحق الشعب الكوردي ، ولاسيما مجزرة نوروز 2004 وقتل أكثر من 48 جندي كردي والشيخ الجليل د. معشوق الخزنوي،والمحمدين الثلاثة وغيرها من افعال التطهير العرقي التي تعد جرائم ضد الانسانية وهي بالتالي لاتسقط بالتقادم ويجب محاكمة الجناة أمام محكمة الجنايات الدولية في لاهاي.
7- إعادة الجنسية السورية لحوالي 400 ألف الكردية الذين سلخت منهم دون وجه حق ولاسباب عنصرية صرفة.
8- تمثيل الكرد في السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية بحسب نسبة السكان والاقرار بتناوب رئاسة الجمهورية بين المكونين الرئيسيين و اسناد مناصب وزارية وتمثيلية إلى الأقليات القومية واشراكها في الحكم بشكل ديمقراطي وعادل.
9- تخصيص نسبة أو حصة عادلة من الميزانية للإنماء وتطوير الإقليم الكردي
10- اشراك الكورد في التمثيل الديبلوماسي الخارجي بشكل عادل
11- تغيير أسم الجمهورية العربية السورية وإعادة الأسم السابق الذي كان متداولا في مرحلة ماقبل اغتصاب البعث للسلطة:أي الجمهورية السورية
12- الغاء علم البعث والعمل بعلم جديد يعبر عن المكونات السورية الأصيلة.
13- اصدار قرار باجتثاث البعث والقضاء على كافة آثاره التدميرية في المجتمع السوري. حل وحظر حزب البعث بواسطة قانون خاص.
- الجمعية الكورية للدفاع عن حقوق الانسان في النمسا
- منظمة الدفاع عن حقوق الانسا ن الكوردي في سورية- فرع الخارج
- الرابطة الكندية- الكوردية للدفاع عن حقوق الانسان
http://rojame.0-yo.com/saNIOECaC-Nasia-b2/aEia-CaONY-aaOUE-CasaNIi-Yi-OaNiC-b2-p2012.htm
وثيقه الشرف للشعب الكوردي في سوريا
مقدمه لابد منها
خضعت شعوب منطقه الشرق الأوسط بعد الدوله الأيوبيه لاحتلال العثمانين لمده يزيد على اربعه قرون وحتى مجيء الأوروبين الى المنطقه، الذين وضعوا خريطه جيوسياسيه جديده لها ، بعيد أنتهاء الحرب العالمية الأولى،حيث كانت من نتائجها تقسيم ممتلكات رجل أوربا المريض ،وفقا لمصالحهم والمعروفه بمخطط أو اتفاقيه سايكس-بيكو، البريطانيه الفرنسيه. ظهرت سوريا على الخريطه الجديده في المرحلة الأولى دون الأقليم الكوردي وفي عام 1921 تمت الاتفاقيه بين
فرنسا المنتدبه وتركيا الكماليه لضم هذا الأقليم وفعلا تم الالحاق ولكن دون استفتاء الشعب الكوردي أو إستشارته بهذا الصدد وعلى هذا النحو تقرر مصير شعوب
المنطقه عموما، التي أوجدت نفسها داخل حدود استعمارية مصطنعة وبقوة الحديد والنار وفق رغبات ومصالح الآخرين.أما الشريف حسين فهو الذي تفاوض نيابة عن الشعب العربي ،سواء في مؤتمر الصلح أو المراسلات التي دخلت التاريخ تحت اسم: مراسلات حسين- مكماهون ،والتي لم تحقق اهدافها هي الأخرى،لأن المستعمرين البريطانيين والفرنسيين كانت لديهم مخططات توسعية للسيطرة على هذه المنطقة الحساسة جدا من الناحيتين الجيوستراتيجية والعسكرية، وبصورة خاصة من جهة ضمان طرق المواصلات والاتصال مع المستعمرات الإنكليزية في شبه القارة الهندية. أفضت نتائج التقسيم الاستعماري للمنطقة إلى تقطيع أوصال وطن الكورد كوردستان من جديد وتجزئة الشعب الكوردي بين اربعه دول ، ولم يكن مصير الأمازيغ والعرب وغيرها من الشعوب والقوميات بأفضل وهكذا أقيمت كيانات قومية هشة ومصطنعة، حظيت بدعم المستعمرين اللامحدود، التي لجأت إلى سياسة القمع والإبادة ضد شعوبها المناضله من أجل الحريه والمساواة ولكن تحت ستار القانون والدستور وإلخ.
وحتى الأحزاب المعارضه التي استلمت السلطه فيما بعد عن طريق الانقلابات العسكريه كانت ذات أيديلوجيات قومية- شوفينية ومتطرفة معاديه لحقوق الشعوب
والانسان وعنصريه حتى النخاع على سبيل المثال: حزب البعث في سوريا والعراق والاحزاب الدينيه في السودان والشيوعيه في اليمن كلها
استخدمت السلطه بشكل دكتاتوري- استبدادي، قبلي و قروسطي،لغاية توطيد هيمنتها وتسلطها على مقدرات وثروات البلاد، ولم تتورع عن استعمال الأسلحه الكيميائيه والغازات السامة لخنق تطلعات أمة الكورد في التحرر والانعتاق مثل حزب البعث في العراق.وهي خاصية ميزت الأحزاب القومية العربية،سيما اذا أخذنا بالحسبان ان النازيين أنفسهم لم يتجرأوا على استخدام السلاح الكيماوي ضد الشعوب التي خضعت للطاعون النازي الأسود، إبان الحرب العالمية الثانية.
فالأحزاب الحاكمة والمحكومة وجهان لعمله واحده ، كونها تنهل من تراث تاريخي-سياسي وثقافي واحد.لقد استنفذت سلطة البعث الدكتاتورية كافة مقومات ومبررات وجودها وهي بحكم قوانين التطور الموضوعي وسنن تقدم المجتمعات البشرية نحو الأعلى والأفضل،ناهيك عن قوانين ديالكتيك التطور التاريخي آيلة بصورة حتمية إلى السقوط وبات الانهيار مسألة وقت لاأكثر.إن القيادات الشعبية- الحقيقية،ذات الشعور بالمسؤولية والتي تتميز بالتفكير الاستراتيجي والحنكة والدهاء السياسي، هي التي تستشف بحدسها وإدراكها للتغييرات والمنعطفات التاريخية المستجدة وتوظفها في خدمة شعوبها من أجل الخلاص والتحرر وتحقيق الأهداف القومية.
لمواجه هذه الحقائق ، وازاء التغييرات العاصفة المقبلة سواء في الشرق الأوسط عامة و في سوريا خاصة، نحتاج وحده الموقف والخطاب السياسي أو المشترك ،للتفاوض مع الشريك في الوطن،لمرحلة مابعد سقوط وانهيار سلطة البعث الدكتاتورية.
وبناء على ماذكر أعلاه، ندعوا أبناء وبنات الشعب الكوردي في الخارج ،شخصيات،كتاب ،شعراء جمعيات ،احزاب ،اعلامين ،فنانين ، رجال ألدين ،منظمات الأحزاب، لابداء الراي والملاحظات حول ،الوثيقه المعنونه بوثيقة الشرف للشعب الكوردي في سوريا ، والتي ستصدر عقب انعقاد الموتمر الوطني الكوردي في
الخارج ،كما نهيب بكم جميعا الأسراع بالاستجابه لعقد الموتمر الوطني الكوردي ونقترح
البنود التاليه لهذه الوثيقه:
1- الشعب الكوردي هو من الشعوب الأصيله في سوريا ، يعيش على أرضه القومية منذ القدم وحتى قبل تشكيل الدولة السورية الحديثة عهدا.
سوريا ليست ملكا أو تابعا أو ملحقا أو جزأ لأيه جهه فهي لكل الشعوب والمكونات في سوريا التي سوف تقرر مصيرها بناء على عقد اجتماعي جديد،و في دولة ديمقراطية،تعددية،ذات مؤسسات مدنية وسلطة انتقالية بواسطة انتحابات ديمقراطية وحرة حقا.
2- تعويض كل المتضررين من سياسه سلطه البعث الاستبدادية واعاده الأملاك والاراضي والعقارات الى اصحابها ، تفكيك المستوطنات التي انشاتها سلطه البعث في محافظه الجزيره ( الحسكه ) واعاده الأراضي الى اصحابها وإعادة المستوطنين إلى مناطق سكناهم الأصلية.
3- إعاده الأسماء الكورديه الأصليه الى المدن والقرى والاماكن الأثريه التي عربت أو غيرت بواسطة قرارات ومراسيم عنصرية.
4- اللغات في سورية كلها متساوية وتشكل ثروة غنية جدا وفسيفساء تعبر عن عمق وثراء حضارات الشعوب في سورية التي ضربت جذورها عميقا في تاريخ المنطقة.
5- ان الصيغة المثلى والمناسب لتشكيل الدولة السورية الجديدة مابعد رحيل سلطة البعث هي اللامركزية أو الفيدرالية التي تسمح بتطور كافة المناطق بشكل متساوي ومتناسق ودون عوائق بيروقراطية أو تسلط منطقة جغرافية معينة أو فئة معينة على ثروات وخيرات البلاد وترك بقية المناطق عرضة للإهمال والتخلف.
6- محاكمه عادله لرموز وعناصر النظام البائد مهما كانت مسؤولياتهم،الذين ارتكبوا الجرائم بحق الشعب الكوردي ، ولاسيما مجزرة نوروز 2004 وقتل أكثر من 48 جندي كردي والشيخ الجليل د. معشوق الخزنوي،والمحمدين الثلاثة وغيرها من افعال التطهير العرقي التي تعد جرائم ضد الانسانية وهي بالتالي لاتسقط بالتقادم ويجب محاكمة الجناة أمام محكمة الجنايات الدولية في لاهاي.
7- إعادة الجنسية السورية لحوالي 400 ألف الكردية الذين سلخت منهم دون وجه حق ولاسباب عنصرية صرفة.
8- تمثيل الكرد في السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية بحسب نسبة السكان والاقرار بتناوب رئاسة الجمهورية بين المكونين الرئيسيين و اسناد مناصب وزارية وتمثيلية إلى الأقليات القومية واشراكها في الحكم بشكل ديمقراطي وعادل.
9- تخصيص نسبة أو حصة عادلة من الميزانية للإنماء وتطوير الإقليم الكردي
10- اشراك الكورد في التمثيل الديبلوماسي الخارجي بشكل عادل
11- تغيير أسم الجمهورية العربية السورية وإعادة الأسم السابق الذي كان متداولا في مرحلة ماقبل اغتصاب البعث للسلطة:أي الجمهورية السورية
12- الغاء علم البعث والعمل بعلم جديد يعبر عن المكونات السورية الأصيلة.
13- اصدار قرار باجتثاث البعث والقضاء على كافة آثاره التدميرية في المجتمع السوري. حل وحظر حزب البعث بواسطة قانون خاص.
- الجمعية الكورية للدفاع عن حقوق الانسان في النمسا
- منظمة الدفاع عن حقوق الانسا ن الكوردي في سورية- فرع الخارج
- الرابطة الكندية- الكوردية للدفاع عن حقوق الانسان
http://rojame.0-yo.com/saNIOECaC-Nasia-b2/aEia-CaONY-aaOUE-CasaNIi-Yi-OaNiC-b2-p2012.htm
