جوان
مراقب و شيخ المراقبين
بتاريخ 17.8.2010 تهجم مايقارب بين 35-40 عنصراً من عناصر الامن العسكري على منازل ابناء المرحوم ابراهيم داوي في مدينة تل تمر وذلك في تمام الساعة الثامنة و النصف من صباح هذا اليوم
وذلك عندما داهمت هذه القوة بسياراتهم العسكرية و التي قدرت بحوالي 6-7 سيارات حيت انهم كانوا مسلحين وباللباس العسكري حيت انهم تهجموا على المنازل واثاروا جوا من الرعب و الترهيب وكسر الابواب ومحتويات المنازل من أثاث وأدوات كهربائية و عملت على خلق الفوضى و الذعر في مايقارب 10 منازل حيت قاموا بتفتيش المنازل بشكل أرهابي مرافقة بالصراخ و التهديد و الوعيد و فتشوا كل شئ مع التكسير والتهديد باخد البنات ووأمهاتهم كرهائن وهددوا بأنهم قادمون.
ولكنهم لم يجدوا أحداً من الرجال في البيت بسبب العمل في المناطق البعيدة نتيجة المرسوم الجمهوري رقم 49 الظالم حيث أضطروا إلى ترك بيوتهم و أراضيهم والعمل في لبنان وقطر و هجرة الأخرين إلى بلاد الغربة ، و بما أن النظام و زبانيته لا يريدون الرجوع بدون صيد فقد أخذوا الطفل آران نورالدين إبراهيم داوي ذو 12 ربيعاً إلى السيارة كرهينة إلى أن يسلم الباقين أنفسهم و لكن نتيجة صراخ الطفل و النساء عماته وخالاته مما اضطروا إلى ترك الطفل في حال سبيله.
نعم هذه هي همجية السلطة السورية هدفها إرهاب المواطنين الأمنين و زرع البلبلة و الفوضى في المنطقة .
و السؤال المحير هو : عن ماذا يبحثون.
عبد السلام داوي- المانيا
20.08.2010
وذلك عندما داهمت هذه القوة بسياراتهم العسكرية و التي قدرت بحوالي 6-7 سيارات حيت انهم كانوا مسلحين وباللباس العسكري حيت انهم تهجموا على المنازل واثاروا جوا من الرعب و الترهيب وكسر الابواب ومحتويات المنازل من أثاث وأدوات كهربائية و عملت على خلق الفوضى و الذعر في مايقارب 10 منازل حيت قاموا بتفتيش المنازل بشكل أرهابي مرافقة بالصراخ و التهديد و الوعيد و فتشوا كل شئ مع التكسير والتهديد باخد البنات ووأمهاتهم كرهائن وهددوا بأنهم قادمون.
ولكنهم لم يجدوا أحداً من الرجال في البيت بسبب العمل في المناطق البعيدة نتيجة المرسوم الجمهوري رقم 49 الظالم حيث أضطروا إلى ترك بيوتهم و أراضيهم والعمل في لبنان وقطر و هجرة الأخرين إلى بلاد الغربة ، و بما أن النظام و زبانيته لا يريدون الرجوع بدون صيد فقد أخذوا الطفل آران نورالدين إبراهيم داوي ذو 12 ربيعاً إلى السيارة كرهينة إلى أن يسلم الباقين أنفسهم و لكن نتيجة صراخ الطفل و النساء عماته وخالاته مما اضطروا إلى ترك الطفل في حال سبيله.
نعم هذه هي همجية السلطة السورية هدفها إرهاب المواطنين الأمنين و زرع البلبلة و الفوضى في المنطقة .
و السؤال المحير هو : عن ماذا يبحثون.
عبد السلام داوي- المانيا
20.08.2010