
كلَ مَ بدينآ من جديد منكْ انجرح
. . . . قول لي : متى من جروحكْ بَ أطييييب !
*آلهَنــُوفْ

بَ غيابك ما بقى غير
[ آ آ آ هـ ] أزفرهآ و أموت ,
فمان الله يَ روحي !
* آلهَنــُوفْ

أكآبر بَ هالوحده
و أنا و الله . . بَ كل حزه فراقككْ أغص : (
* آلهَنــُوفْ

اذا ناوي تروح
تعال انزع الحب اللي زرعته بَ صدري
و خلني أعيش الحياة بَ روح جديده ..
* آلهَنــُوفْ

لمآ رحلتْ ’ :
بقيت أنا و . . المُوت انتسآوى
سُكوٍن / شحُوبْ وَ . . كومممة اختنآق !
* آلهَنــُوفْ

حين " ضممتني " تشبثت بك جداً وسط ضحكاتك ,
كأني على علم مسبق أنني لن أراك بعدها
ورحلت ! وذبلت أنا بَ . . . . . . . | انتظارك !
* سمر

في غيبتك شفْني أضيّعني معاي
عايش نعم لكن على [ فقْد الحياة ] !

وش بقى من وداعكْ " ينبض " بَ روحي ,
غير دقـه بَ القلب . . | تحتضر !
* آلهَنــُوفْ

سألوني عنك " البآرحه "
وفي نطق اسمك .. ابتلعت ( غصة ) كادت تخنقني !
من علمهم أن فراقنا لم يدم عليه . .| الكثير ,
* سمر

أن أرى وجهك في " كل " الوجوه ,
وَ اقطع شوطاً بَ أحلامي بك
بينما ( انت ) لم تميز اسمي بين . . | إناثك !
* سمر

بـِتّ اعتاد على عيناي ( المدمعه ) ,
وبحة حلقاً الحزينة , شحوب وجهي ..
والهالات الداكنة ادني عيني , غصتي أثناء حديثي
وَ زفرات تنفس تأبى الخروج ,
باختصار " بـِتّ اعتاد على فراقك "
وَ مآ خلفه فراقك أيضا !
* سمر

استطيع ألان إن التمس الغبار المجتمع على جسدي !
فَ منذ فراقك لم أتحرك من كرسي مفترقنا !
واحلم كل ليله بأن أراك مقبلاً لَ
. . . . . . . . . . . . . . . . . تمسح غباري عني !
* سمر

ذكرياتك " تخنقني " ..
ما عدت احتاج سوآ , ( برودك ) في وقت فراقنا !
فَ لهيب قلبي لا يطاق !
* سمر

حاولت بَ كل السبل ان امنع حضور طيفك إلي
قتلت ( اطفال ) الحنين ! مسحت وجهك من زوايا غرفتي
دفاتري , نافذتي التي اراك دائماً ملوحاً لي بيمناك
قطعت اوراقي المملتئة بحروف اسمك
وعلمت قلبي ان لا ينزف عليك ابداً
لكي لا يعلم كل من حولي ان خيانتك سخرية القدر
بيد اني لا اجد في سخريتها اي معنى للابتسام
لكن ! مَ بال قلب لا ينبض الا بأسمك ؟
* سمر

ذات عمر !
كنت على استعداد مطلق ان " انتزع " قلبي !
وَ اسلمه بين يديك تعبيراً عن حبي الذي جاوز السحب
فَ أسقيتك دم قلبي لَ ترتوي , وَ رحيق ايامي لتهنئ
وضحكة ثغري .. لَ تبتسم . . !
لم يبقى إلا ان أسلمك روحي الطاهره فقط
لكنها انتزعت بوحشيه ! منذ ان ( رأيتك ) معها !!
مَ زالت امناياتي ذاتها ,
" ان انساك كما نسيتني في موعد لقائك بها "
وَ عند الله لا تموت الامنيات!
* سمر