أقبلْتَ قلبي بوجهٍ مطيرْ
جميلٌ صباحي ، نضيرٌ نضيرْ
تعافى فؤادي بوردِ ضُحاك
بضحكاتِ ثغرٍ تفكُّ الأسيرْ
إلى المزنِ طربي ، حلّق بقلبي..
إلى النجم خذني يا طيري الصغيرْ
و اقرأ حنيني في أزهار حبّي ..
في بستان قلبي
مقامُكَ فيه جليٌّ منيرْ
فاحضن هواهُ
و زيّن رباهُ
فأنت لهُ في الحياةِ هناءُ
و انت لهُ بعد ربي نصيرْ
أقبلْتَ قلبي .. أضاء النهار
و اخضرّ يومي ، و لحني تغيّرْ
أزلتَ بحبِّكَ عني الشتاءْ
وحرّكتَ فيَّ شِعراً تصحّرْ
وهدّأتَ شوقاً أطاحّ بزهري
فعاد السرورُ إليّ تعطّرْ
والحزنُ أضحى بعيداً بعيدا
ويومي بقربكَ قد صارَ عيدا
غنّى و أزهرْ
ومالَ و أثمرْ
وما زلتُ أسأل كيف تغيّرْ
كيفَ تغيّرْ
بقلمي
جميلٌ صباحي ، نضيرٌ نضيرْ
تعافى فؤادي بوردِ ضُحاك
بضحكاتِ ثغرٍ تفكُّ الأسيرْ
إلى المزنِ طربي ، حلّق بقلبي..
إلى النجم خذني يا طيري الصغيرْ
و اقرأ حنيني في أزهار حبّي ..
في بستان قلبي
مقامُكَ فيه جليٌّ منيرْ
فاحضن هواهُ
و زيّن رباهُ
فأنت لهُ في الحياةِ هناءُ
و انت لهُ بعد ربي نصيرْ
أقبلْتَ قلبي .. أضاء النهار
و اخضرّ يومي ، و لحني تغيّرْ
أزلتَ بحبِّكَ عني الشتاءْ
وحرّكتَ فيَّ شِعراً تصحّرْ
وهدّأتَ شوقاً أطاحّ بزهري
فعاد السرورُ إليّ تعطّرْ
والحزنُ أضحى بعيداً بعيدا
ويومي بقربكَ قد صارَ عيدا
غنّى و أزهرْ
ومالَ و أثمرْ
وما زلتُ أسأل كيف تغيّرْ
كيفَ تغيّرْ
بقلمي