كيف لي أن أتجاوز عُمري معك
و أنا آنثى وثِقت بك , كـ ثقة إبنة وهي تستشعر أمانها في حضن أبيها تصدّعت طرق وصلي إليك .. فـ آثرت السير مجروحة القدمين غير آبهه بـ قسوة الأرض من تحتي
فـ كلما إشتد نزفي .. أغمضت عيناي بـ قوّة وأنا أراك تُفرد يداك لإحتضاني !
سـ تعتادين غيابه !
حفظتُ هذه الكلمة حتى بت أرددها وأنا نائمة
وما إعتدت غيابك ,/ أ يكذبون عندما أوهموني بـ ذلك
أم أني لا أملك أي قوّة لأعتاد غيابك ؟!
كيف لي أن أعتاد غيابك
وأنا لم أحتاج بحياتي بشرٌ سواك ,
وليتك تعلم مُر حاجتي إليك !!
لو كانت الكتابة شفاء
لـ شفيت منك منذ زمن !
ولكنك تضخمّت بداخلي حتى بت أكبر من كل أبجدية يملكها بشر ,
أنا لا أكتب لك الآن .. ليس لأنك لا تقرؤني
بل لأن وجعي أكبر من كل ما كتبته سابقاً ../ وما سـ أكتبه بعد ذلك
أنا أكتب لأتنفس فقط ..! أنا أكتب لأتنفس فقط ..! أنا أكتب لأتنفس فقط ..!
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.