أقاصيص عشقية

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع كول نار
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
رد: أقاصيص عشقية


لأن الأرض و من عليها .. لا يحفظون الأشياء كما ينبغي ،
ولأن ورداتي لا تلبثُ إلا قليلاً ثمَّ تموتُ لديهم !
ولأن هناك حناجرُ كاذبة كَثيرة ،
ولأن الخيبات مزروعة في كلِّ الأماكن ،
ولأنهم أيضاً لا يأبهون بـ الألم آناء البكاءِ و أطراف الحُزن ..
ولأن ، ولأن – وتكثر الأسباب -
لأجل كلِّ هذا ..أودعت أشيائي السماء الأثيرة
فـ السماء ..
مُستودعٌ آمن لكلِّ الأشياء الجَميلة ،
فضاء نقي للحكايات البيضاء .. التي تُروى ولا تُزيف ،
عصافيرها تُغرد الذكرى / الحُب على أعذب لحن !
السمـاء ، بلادٌ لمن ضاقت عليهم الأَرضُ بما رَحُبت ،
وَ بريد الأمنيات التي ستمطر ، ولو بعد حين !
يا سماء .. ولو كنتُ على الأرض .. أنتِ بلادي !



 
رد: أقاصيص عشقية


قال لي يوماً : " لا شيء يمنعني عنكـِ إلا الموت "
ثم غاب ..!!
علمت فيما بعد أنه لم يمت !!
فـ هل أقيم مراسم الإحتفال فرحاً بـِ " حياته " ؟!
أم أقيم مراسم " الحداد " حزناً على موت الحب ؟!
 
رد: أقاصيص عشقية

.
.
وحاولت ان ابتلع غصة كونك لست لي
(ولكنني ماستطعت) !

وحاولت ان ابتسم امام خذلانك لوعودك
(ولكنني ماستطعت) !

وحاولت ان اتجاهل زيف مشاعرك معي
(ولكنني ماستطعت) !

وحاولت ان اتناسى طعنات غدرك
(ولكنني ماستطعت) !

وأقسم لك أن ذراع قلبي لن تلوى بـ " الحنين "
اليك بعد الآن أبدا
 
رد: أقاصيص عشقية

‍ ‍ ‍ ‍ ‍ وتحتفل جمميع المناطق ،
‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍ ب : هطْول المطر . .
‍ ‍ وأنا أحتفل ب " وجودك معي في هذه المواسمْ "
‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍ فـ مع هطوول كل قطرة مطر !
‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍ لآ يخطر في بالي سوا قول : الرسول " صلى الله عليه وسلمم " :
‍ ‍ ‍ ‍ ( إثنتان ما تردان الدعاء عند النداء وتحت المطر )
‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍ فـ لا يعيقني أي كان عن ‍ ‍ ‍ ‍ ‍| ‍ ‍ ‍ ‍ دعائي لك ،
‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍ ‍ فـ أرجو وأطلب ، من الله إستجابته .
 
رد: أقاصيص عشقية


أخبرتك يوماً أنت وسيماً حتى وانت غارقاً بنومك ..
clear.gif

سـ تكون أكثر جمالاً ووسامة
أن حلمت بـ الأنثى التي تهواك حد الجنون أنا *

 
رد: أقاصيص عشقية


كُنّا [ إثنَان ] .. . نعَم ،
ولكِن ..

مَن أحَب هُو : أنَا !
ومَن صبَر هُو : أَنا !
ومَن إشتَاق هُو : أَنا !
ومَن إنكسَر هُو : أَنا !
ومَن حلَم هُو : أَنا !
ومَن ضحّى هُو : أَنا !
ومَن ذُلّ هُو : أَنا !
ومَن إحترَق هُو : أَنا !
ومَن تمنّى هُو : أَنا !
ومَن حَن هُو : أَنا !




فـ. لمَ قَد أستغرب الآن أنّك لا تُشاركنِي ألم الفُراق ؟!


 
عودة
أعلى