في كل ثانية من عمري .. كنت التزم الصمت .. اطرق براسي الى الارض كلما تحدث احدهم معي .. امضي في طريقي صامتة .. لا اعلق على صرخاتهم .. على اشمئزازهم .. يلفني الصمت كشرنقة الفراشة ! وان نفذ صبري فدموعي هي الوحيدة ترضيهم ! ضعفي يروق لهم ! نعم ضعيفة!
لانني لا زلت التزم الصمت !
تنتابني رعشة خفيفة كلما سمعت نقدهم في شخصيتي التي لاتملك ذاتا ولا شخصا ! كلماتهم كسكاكين تقطع نياط قبلي .. وتذبح هوامش عاطفتي !
..[فاشلة].. تطرق على مسامعي تمام كـ{الابر} .. عندما يدق بها على جلد الانسان لاظهار الوشم .. وعلى قلبي لكسر حاجز الصمت !
لا زلت صامتة .. اتامل ..
في الحب ..} ..لاحب..
في الزمن..][ لآهوية!
وفي ذاكرة الصمت ! حققت الرقم القياسي في موسوعة جينيس
تاتي ريح عاتية لتنتشلني من الضياع .. من الغرق .. من تأوهات الزمن.. من غدره !
وانا .. تماما كمومياء .. تماما كجسد دبت عنه الحياة .. فبقي بلا روح ..
الى ان ينتزع قشرة صمتي .. سيل دموع جارفة ؟? اطراء حسن ..
لذة .. انتعاش.. نظرة تفاؤل للحياة..
لاذات ضائعة ..
لاشخص تائه..
لاهوية مفقودة ..
لامومياء ..
بل .. كملاك تسعى لرضا ربها قبل ان يرضى الناس عنها ..
عندما تكون هذه المرأة في حياتها,,أنثى,,هل لها أن تكون رجل في بيتها أم لأ ؟؟ أنوثتها تجبرها بلمسة حنان ,, الأم ,, الأخت ,, البنت ,, الزوجة أكيد أن كلها حنان متدفق من فيضان القلب ,,بكبريائها ,, تحتوي ماعندهالغيرها والأم قلب متوزع لأفراد أسرتها تحب بدموع وتبكي بدموع والمرأة عمومآ تعطي وتعطي من تحب ولاتنتظر أي شيئ يأتيها.
((سجينةالروح))
فتاة تسجن روحها بين أرجاء غرفتها,,تشكي همها لنفسهاولاتحكي أسرارها لأحد كان إلا لواحدة فقط,, حياتها صفحات مطوية وجروحها معها حزينة ,, لاتحاول حتى التكلم مع أقرب الناس إليها ,,بعد ما فقدت مايعز عليها تغلق أبوابها في وجه من يحبونها , ليتها لم تمت ليتها أخذتني معها تدور أيامها حزنآ على فراقها في زحمة الأيام ليتني إلى أحضانها أترمي ,,أمي ,,أمي فاقدة صدرك وحبك ياأمي جعلتني من بعدك سجينة الدار ياأمي,
((إحساس متبادل ))
تبادل مشترك بين الطرفين ,, مشاعر فياضة من الحب والهيجان يحاولون إسعاد بعضهم البعض بكلمات حب وحنان إحساسهما مرسوم في أجواء دارهم وسعادتهما مليئة بالعطاء عشقهما بجنون ,وينتظر كل منهما لرؤية الأخر بلهفة شوق من غير إسيعاب وأحلى مابينهما صدق مشاعرهما وهو سبب نجاح روحهما الحلوه وحنانهما المعطاء بكل ماتحمله الحياة ,,ياله من إحساس حبهما الرائع,
(( غيرةإمرأة ))
غيرتها سم قاتل,,عندما تحس أنه حاول أن ينظر إلى غيرها,,وكيف تراه بعد ذلك هل تحس بالأمان معه ؟ أغلى مالديها يبتعد ويبتعد عنها شيئ فشيئ لابد أن تغار عليه منها ومن نظراتها له,,من حبها الشديد تغار عليه حتى من نفسها أخاف أن يهجرها وتكون نهايتها نظرة حقد وأسف على مافات, ياأمرأة أنظري إليه بنظرة حب حاولي أن تضميه إلى حنانك لاتستعجلي في قرارك بالإنسحاب فإنه ملكك أنت لاتفرطي به وشديه إليك بقوة,,فنظرته لغيرك فأنتي سببه بغيرتك العمياء يامرأة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.