جوان
مراقب و شيخ المراقبين
مجموعة من النوادر الروسية لا تزال دارجة في اوساط المجتمع الروسي:
- [دخل رجل عجوز عربة مترو الانفاق فلم يجد مقعدا يجلس فيه فطلب من احد الشبان التخلي عن مقعده له لأنه شيخ لا تحمله قدماه وتؤلمانه فرفض الشاب . وقال العجوز انني حين كنت شابا كنت دائما اتخلى عن مقعدي الى من هم اكبر سنا . فقال الشاب : لهذا السبب تؤلمك ساقاك الآن
.جاء رجل الاسكيمو من شمال روسيا الى الساحة الحمراء وترك سيارته بالقرب من متجر " جوم" الكبير هناك، ولدى خروجه منها اقترب منه شرطي المرور وقال: الا تعرف بانه لا يجوز ترك السيارة في الساحة الحمراء ، فالناس يتنزهون هنا من كافة ارجاء الدنيا. كما يتنزه النواب واعضاء الحكومة وغيرهم من المسؤولين ..فقال رجال الاسكيمو : ان رجل الاسكيمو ليس غبيا وقد أغلق ابواب سيارته جيدا..
- [دخل رجل عجوز عربة مترو الانفاق فلم يجد مقعدا يجلس فيه فطلب من احد الشبان التخلي عن مقعده له لأنه شيخ لا تحمله قدماه وتؤلمانه فرفض الشاب . وقال العجوز انني حين كنت شابا كنت دائما اتخلى عن مقعدي الى من هم اكبر سنا . فقال الشاب : لهذا السبب تؤلمك ساقاك الآن
.جاء رجل الاسكيمو من شمال روسيا الى الساحة الحمراء وترك سيارته بالقرب من متجر " جوم" الكبير هناك، ولدى خروجه منها اقترب منه شرطي المرور وقال: الا تعرف بانه لا يجوز ترك السيارة في الساحة الحمراء ، فالناس يتنزهون هنا من كافة ارجاء الدنيا. كما يتنزه النواب واعضاء الحكومة وغيرهم من المسؤولين ..فقال رجال الاسكيمو : ان رجل الاسكيمو ليس غبيا وقد أغلق ابواب سيارته جيدا..
وجه السؤال الى راديو ارمينيا : ما العمل اذا ما هاجم نمر حماتك؟ فجاء الجواب: سينال عقابه اذا ما هاجمها ، وهو المسئول عن فعلته
كان القيصر بطرس الاكبر يحب صديق طفولته وساعده الايمن الكسندر مينشيكوف لكنه كان يعاقبه بين حين وأخر لكثرة سرقاته. وحدث مرة شجار بينهما فضربه القيصر وترك البصمات في كدمات تحت عينيه وكسر انفه، وخرج مينشيكوف حزينا، لكنه عاد بعد قليل فصاح به القيصر قائلا : اخرج يا ابن .. انني لا اريد رؤية قدميك على ارض هذه الغرفة.
وبعد لحظات عاد مينشيكوف الى الغرفة ماشيا على يديه .. فعفا القيصر عنه فورا.
-
وبعد لحظات عاد مينشيكوف الى الغرفة ماشيا على يديه .. فعفا القيصر عنه فورا.
-
وجه السؤال الى رجل طاعن في السن : - كيف كنت تعيش في زمان لينين ؟
فأجاب قائلا : كنت اعيش كما في انبوب مجاري الصرف الصحي .. ظلام ورعب .. لكن تراءى امامي بصيص من النور .وسؤل ايضاً وكيف كنت تعيش في زمان ستالين ؟ فأجاب: كنت كمن يركب الترامواي ، القائد واحد والاغلبية تقبع في السجون والبقية ترتجف رعبا. وسؤل كيف كانت الاحوال في زمان خروشوف ؟ فأجاب: كنت كمن يسافر في طائرة تو – 104 – اذ حلقت عاليا والآفاق واسعة .. والجميع يتقيأون ، لكن لا يوجد مكان ألجأ اليها . وسؤل اخيراً وكيف تعيش في عهد بريجنيف ؟ فأجاب: انني مثل الراكب في سيارة اجرة.. كلما يمضي ابعد يدفع أكثر.
فأجاب قائلا : كنت اعيش كما في انبوب مجاري الصرف الصحي .. ظلام ورعب .. لكن تراءى امامي بصيص من النور .وسؤل ايضاً وكيف كنت تعيش في زمان ستالين ؟ فأجاب: كنت كمن يركب الترامواي ، القائد واحد والاغلبية تقبع في السجون والبقية ترتجف رعبا. وسؤل كيف كانت الاحوال في زمان خروشوف ؟ فأجاب: كنت كمن يسافر في طائرة تو – 104 – اذ حلقت عاليا والآفاق واسعة .. والجميع يتقيأون ، لكن لا يوجد مكان ألجأ اليها . وسؤل اخيراً وكيف تعيش في عهد بريجنيف ؟ فأجاب: انني مثل الراكب في سيارة اجرة.. كلما يمضي ابعد يدفع أكثر.
