°•. ¦[ܔ. كلمــات صادقهـ ..{~ وهذيان آنثى .ܔ]¦ .•° ‏(

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع almkurdistan
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
رد: °•. ¦[ܔ. كلمــات صادقهـ ..{~ وهذيان آنثى .ܔ]¦ .•° ‏(








It is a nice feeling
when you know that some one
loves you, misses you,
needs you
but
it is better
when you know that's some one
never ever forgets you
That's me
 
رد: °•. ¦[ܔ. كلمــات صادقهـ ..{~ وهذيان آنثى .ܔ]¦ .•° ‏(







وحيدة في الألم .. كنزيف لا يكاد ينتهي
بعيدون هم .. حتى بأرواحهم
و قلوبهم ما عادت لي .. و لا لهم
صرت نقطة صغيرة في عوالمهم
فغدوت .. وحيدة
وحيدة أتصفح الليل بصمت
أحيك جدائل الذكريات التي لا تنتهي
أذرف حزني و ألمي
وأتـٍنـٍهـٍدٍ شـٍوُقٍ .. عبثاً
في وسط العتمة .. أجدني
أغمس نفسي في قوقعتي
لأنسى
لأنسى العالم بكل ما فيه
و لا أذكر سوى
نفسي
قائمتي طويلة .. و أنا الأخيرة دوماً
في قائمتي .. و قوائمهم
أنا الأخيرة و الوحيدة
التي أتأمل البشر و هم
منغمسون في ذواتهم .. و ذوات من يحبون
 
رد: °•. ¦[ܔ. كلمــات صادقهـ ..{~ وهذيان آنثى .ܔ]¦ .•° ‏(

.. أنا
لازلت أبحث عن "ذات
" أنغمس فيها
وأندمج معها
أقف في مكاني
و أتأملهم
يذهبون
يرحلون

واحداً تلو الآخر
يطيرون
يحلقون في عوالم
لا أعرفها
و
أنا
لاأزال في مكاني
أشاهد
..
و أتابع
و
.. أنتظر
أنتظر طويلاً ..
طويلاً
و أعود
..
في النهاية
كما كنت
وحيدة
أنزف وحدتي
.. بألم
و
..
أذرف أرقي المتمدد باتساع عيني
و أشتاق
إلى
..
مجهول
يأخذني على صدر غيمة
إلى
..
مكان لا أعرفه ..
يحتضنني
و يبدد أطياف
الوحدة
الخانقة
وحيدة
.. أحلم
بجنون
بحب
بصخب
أحلم . . رغم الألم
أحلم ... به

!
من هو
.







.
 
رد: °•. ¦[ܔ. كلمــات صادقهـ ..{~ وهذيان آنثى .ܔ]¦ .•° ‏(







سأبكي طويلاً على صدره
و.. أشكي
" أشتكي لوسادتي و أسمعها تنوح .. كنها بعضي .. و بعضي وينه منهو معه "
أين بعضي؟؟
أين كلي؟؟
أين أنا؟؟





أين أنا في وسط هذه العتمة
تائهة..كنجمة زرقاء.. تومض
.. رغم الألم
في وسط السواد
نجمة حزينة
وحيدة .. رغم اتساع السماء
و اتساع قلبي
وحيدة .. متعطشة
لروح
لقلب

لفراغ .. يبتلعها
.. وتنتهي
 
رد: °•. ¦[ܔ. كلمــات صادقهـ ..{~ وهذيان آنثى .ܔ]¦ .•° ‏(

رائع ما قرئته غاليتي .
دائما تقدمي لنا الروائع
 
رد: °•. ¦[ܔ. كلمــات صادقهـ ..{~ وهذيان آنثى .ܔ]¦ .•° ‏(







ما يموت فينا الشوق مهما تباعدنا ..
يبقى نبض قلوبنا يثبت محبتنا ...
 
عودة
أعلى