almkurdistan
مراقبة عامة
تَبتُلات تستَدعي الوُقوف و تَجلُطات تَستَنزف
الحُروف
حامِلة بـ طَيها تَكتُلات لا تَحتَمُل العُزوف
أَمام تَجمُعات الأَفواه الجائِرةِ التي لا تَفقَه أَلا
القَذفِ / الذّم..!
:
:
النَوع الأول ..
أَصحابُ السَرائِر الخَبيثَةْ
يُسطرون مِنْ الكَلمات مالا يَتوقَع
ويُقلِمون المَجالِسَ بـ حِبر فِكرهِم المُستَوخَم
ومَع ذلِك
مازالوا يَدعون الوُضوح ...!
{ رُحماك يا عَظيم
أَمثالُهم استَباحو الرَجم العلني جاعَلين مِنْ
السَبِ والكَذبِ نَهج النَصرةْ / الرَفعَةْ }
النوع الثآنـي ..
أَهلُ الأَكاذيب المُلفَقةْ
الحُروف
حامِلة بـ طَيها تَكتُلات لا تَحتَمُل العُزوف
أَمام تَجمُعات الأَفواه الجائِرةِ التي لا تَفقَه أَلا
القَذفِ / الذّم..!
:
:
النَوع الأول ..
أَصحابُ السَرائِر الخَبيثَةْ
يُسطرون مِنْ الكَلمات مالا يَتوقَع
ويُقلِمون المَجالِسَ بـ حِبر فِكرهِم المُستَوخَم
ومَع ذلِك
مازالوا يَدعون الوُضوح ...!
{ رُحماك يا عَظيم
أَمثالُهم استَباحو الرَجم العلني جاعَلين مِنْ
السَبِ والكَذبِ نَهج النَصرةْ / الرَفعَةْ }
النوع الثآنـي ..
أَهلُ الأَكاذيب المُلفَقةْ
يَتخَيلون الوَقائِع بـ قَزحِِ فِكرهِم الأَسود
ويَتفَننون رَسم أَكاذِيبهم المُدببَةْ
وأَحياناً
يَرفَعون أَنفُسهم لـ سَماءِ ثامِنة عِنوانُها
( أكذِب وصَدِق كِذبَتك )
{ إِنْ هَؤلاء مُتَواجِدون بـ كَثرةِ بل يَتجرأَون بـ
تَصريِحِ أَكاذيبِهم أَمام مِن يَعرفِك حَق المَعرفَةِ
وإِنْ سأَلتِهم لِم هَذهِ الأكاذيب لـ قالوا :أَنتَ مِن
بَدأَت القَذف ! }
ويَتفَننون رَسم أَكاذِيبهم المُدببَةْ
وأَحياناً
يَرفَعون أَنفُسهم لـ سَماءِ ثامِنة عِنوانُها
( أكذِب وصَدِق كِذبَتك )
{ إِنْ هَؤلاء مُتَواجِدون بـ كَثرةِ بل يَتجرأَون بـ
تَصريِحِ أَكاذيبِهم أَمام مِن يَعرفِك حَق المَعرفَةِ
وإِنْ سأَلتِهم لِم هَذهِ الأكاذيب لـ قالوا :أَنتَ مِن
بَدأَت القَذف ! }
النوع الثآلث ..
قَبائِل الظُنون المُلتَويةْ
قَبائِل الظُنون المُلتَويةْ
لا يَعرفون مِنْ الإِستِقامَة شيء
ولا يُصَدقون أَنْ دَرب الوُضوح لا يَعرفِ دََك
التَعرجِ / الإِلتِواء
وَمع ذلِك
ما أَنْ يَروا مالا يَفهَمونِه حتى اتَهمُوك بـ القّذفِ
والرَجم !
النوع الرآبـع ..
عَشائِر النُفوس الضَيِقةْ
لا يَستَسيغون أَلا حَلوى المَدحِ
وإِنْ مازحَتِهم بـ حقائِقهُم المُستَكرهَةْ
حتى اتَهموكِ بـ الوقَاحَةِ والبَجاحةْ ...!
{ قَد لا تُعجِبهم صَراحتِنا الواضِحة
ومَع ذلِك فـ مازال رِضاهُم غايَة مُستَحرمةْ..! }
ولا يُصَدقون أَنْ دَرب الوُضوح لا يَعرفِ دََك
التَعرجِ / الإِلتِواء
وَمع ذلِك
ما أَنْ يَروا مالا يَفهَمونِه حتى اتَهمُوك بـ القّذفِ
والرَجم !
النوع الرآبـع ..
عَشائِر النُفوس الضَيِقةْ
لا يَستَسيغون أَلا حَلوى المَدحِ
وإِنْ مازحَتِهم بـ حقائِقهُم المُستَكرهَةْ
حتى اتَهموكِ بـ الوقَاحَةِ والبَجاحةْ ...!
{ قَد لا تُعجِبهم صَراحتِنا الواضِحة
ومَع ذلِك فـ مازال رِضاهُم غايَة مُستَحرمةْ..! }
ممـآ رآق لـي..]