سالوني عن الوطن فقلت هل الوطن الكبير ام الوطن الصغير؟
قالوا حسنا ... الوطن الصغير
قلت عيناها وعنها لا بديل...
قالوا والوطن الكبير...
قلت لازالت ترسمه الاحزاب الكوردية.
قالوا حسنا ... الوطن الصغير
قلت عيناها وعنها لا بديل...
قالوا والوطن الكبير...
قلت لازالت ترسمه الاحزاب الكوردية.