كول نار
Kurd Day Team
هل أنت شخصية حساسة؟
اختبر نفسك
مشاعرنا هي سبيلنا للتعبير عن أنفسنا وأفكارنا ، وهي الجسر الذي نتواصل به
مع الأهل والأصدقاء؛ وكلمتك التي تنطق بها هي قدر انفعالك الذي يظهر أمام الآخرين،
وهي المرآة الحقيقية التي تبدو فيها شخصيتك بمميزاتها وعيوبها،
بصحتها ومرضها، بضعفها وقوتها. ومن إجاباتك تتعرف على درجة حساسيتك..
ممتازة، معتدلة، أم هي زائدة على الحد؟ أو لا فرق يُذكر.
والآن نبدأ بالأسئلة وعليك الاجابة بصدق
1 - هل تشعر أن الناس من حولك لا يرحبون بك، وأنك محل انتقادهم في غيابك؟
A - أكون في حالة تحفز أمام كل كلمة أو لفتة زائدة نحوي.
B - ربما أحسست بذلك في اللحظات الأولى.
C - نادرًا ما ينتابني هذا الإحساس.
D - لا ألاحظ شيئًا، أتصرف بطبيعتي.
2 - هل تخجل من وجودك في احتفال ما ، وثيابك ليست ثمينة؟
A - نعم أخجل، ولهذا أرفض قبول هذه الدعوات.
B - أعد نفسي وأنتقى أحلى ما عندي...وهذا يكفي.
C - أثق في اختياراتي وعلى المتضرر ألا يدعوني ثانية.
D - مرات أذهب وأحيانا أرفض لتواضع ملابسي...ولا أغضب.
3 - دائما تنتظر أي كلمة أو تصرف يقلل من شأنك أمام الآخرين!
A - بداخلي حساسية زائدة ؛ لهذا أصدقائى محدودين.
B - أنتقي أصدقائى وأدقق في علاقاتي، وإن حدث ما يسوء أقطع التواصل.
C - وسط أحبابي وأصدقائى لا أتوقع ما يقلل من شأني.
D - علاقاتي تسير بشكل طيب ، وإن حدث ما يضايقني أوجه العتاب.
4 - هل يضايقك وجودك في مكان واحد مع شخص لا يستلطفك؟
A - لا أرحب بالذهاب.
B - لي أسلوبي الخاص في التعامل.
C - نعم يضايقني وأنا لا أستطيع إرضاء جميع الأطراف.
D - اعتدت المضايقات وأعرف أنني لا أملك كل مقومات الشخصية الاجتماعية.
5 - زرت أحد المعارف ، لكنك أنهيت الزيارة بسرعة تحسبًا لضيق مضيفك منك!
A - كثيرًا ما تحدث معي هذه المواقف.
B - ربما لشعوري بانشغالها ، أو لحاجة أحد أفراد أسرته له
C - اللبيب بالإشارة يفهم ، أنسحب معتذر بشكل لا يسبب له ولي حرجًا.
D - أطيل الجلوس أو أسارع بإنهاء الزيارة تبعًا لارتياح مشاعري.
6 - معارض الفن التشكيلي، الحلي، أدوات المطبخ ، عروض أزياء..
هل تشعر بالخجل عند ارتيادك هذه الأماكن العامة؟
A - نعم أخجل وأخاف أن أصبح محط أنظار الموجودين.
B - ربما شعرت بالخجل قليلاً لعدم علمي بأصول التصرف هناك.
C - كثيرًا ما أذهب ، وفي الغالب تكون لي حاجة خاصة من ارتيادها.
D - أذهب وحدي ومع الأصدقاء للعروض الأخرى.
7 - هل تنفعل مع الروايات والأفلام العاطفية ، تعيش معها، تبكى لفشل حب البطلة ،
وتحزن لوفاة البطل أو مرضه؟
A - نعم وبشكل زائد دموعي تنهمر وسط أسرتي لنجاح الحب أو فشله.
B - أظل أُذكر نفسي : هذا فيلم ، هذا تمثيل ، وبصوت عال.
C - أعيش أحداث الرواية ومشاهد الفيلم دون مبالغة.
D - حالتي النفسية هي الفيصل؛ إنْ كانت حزينة بكيت، أو فرحان شاهدته دون تعليق.
8 - شخص يستحق التشجيع، وصديق عليك توبيخه، إنسان تتمني مصادقته
..هل تبادر؟ وتعلن رأيك ؟
A - أخاف أن يشعر بي ، أحسده ، أنافقه، أو أريد شيئًا منه
B - هو أسلوبي بلا حساسية مع الأصدقاء المقربين فقط...أشجعهم وأعاتبهم.
C - أرحب بتشجيع من يستحق وعتاب من يخطئ، وآخذ الخطوة الأولى للترحيب بالصديق.
D - لا ألتزم ، ولكن علاقاتي طيبة ببعض الأصدقاء.
9 - تستغرقك أحلام اليقظة ، تؤمن أن الحب من أساسيات الحياة،
وتكره تكرار عبارات الاعتذار؟
A - بدون الحب لا أستطيع العيش، وأكره كلمة «آسف».
B - أعيش أحلام اليقظة مع كل البدايات حبًا، عملاً، مشروعًا، ودراسة.
C - إلى حد قليل، وما أجمل العلاقات المبنية على الحب والصدق والعاطفة الطيبة.
D - كثيرًا ما أغوص في أحلام اليقظة ، والحب قدر ونصيب يأتي أو لا يأتي.
اختبر نفسك

مشاعرنا هي سبيلنا للتعبير عن أنفسنا وأفكارنا ، وهي الجسر الذي نتواصل به
مع الأهل والأصدقاء؛ وكلمتك التي تنطق بها هي قدر انفعالك الذي يظهر أمام الآخرين،
وهي المرآة الحقيقية التي تبدو فيها شخصيتك بمميزاتها وعيوبها،
بصحتها ومرضها، بضعفها وقوتها. ومن إجاباتك تتعرف على درجة حساسيتك..
ممتازة، معتدلة، أم هي زائدة على الحد؟ أو لا فرق يُذكر.

والآن نبدأ بالأسئلة وعليك الاجابة بصدق
1 - هل تشعر أن الناس من حولك لا يرحبون بك، وأنك محل انتقادهم في غيابك؟
A - أكون في حالة تحفز أمام كل كلمة أو لفتة زائدة نحوي.
B - ربما أحسست بذلك في اللحظات الأولى.
C - نادرًا ما ينتابني هذا الإحساس.
D - لا ألاحظ شيئًا، أتصرف بطبيعتي.

2 - هل تخجل من وجودك في احتفال ما ، وثيابك ليست ثمينة؟
A - نعم أخجل، ولهذا أرفض قبول هذه الدعوات.
B - أعد نفسي وأنتقى أحلى ما عندي...وهذا يكفي.
C - أثق في اختياراتي وعلى المتضرر ألا يدعوني ثانية.
D - مرات أذهب وأحيانا أرفض لتواضع ملابسي...ولا أغضب.

3 - دائما تنتظر أي كلمة أو تصرف يقلل من شأنك أمام الآخرين!
A - بداخلي حساسية زائدة ؛ لهذا أصدقائى محدودين.
B - أنتقي أصدقائى وأدقق في علاقاتي، وإن حدث ما يسوء أقطع التواصل.
C - وسط أحبابي وأصدقائى لا أتوقع ما يقلل من شأني.
D - علاقاتي تسير بشكل طيب ، وإن حدث ما يضايقني أوجه العتاب.

4 - هل يضايقك وجودك في مكان واحد مع شخص لا يستلطفك؟
A - لا أرحب بالذهاب.
B - لي أسلوبي الخاص في التعامل.
C - نعم يضايقني وأنا لا أستطيع إرضاء جميع الأطراف.
D - اعتدت المضايقات وأعرف أنني لا أملك كل مقومات الشخصية الاجتماعية.

5 - زرت أحد المعارف ، لكنك أنهيت الزيارة بسرعة تحسبًا لضيق مضيفك منك!
A - كثيرًا ما تحدث معي هذه المواقف.
B - ربما لشعوري بانشغالها ، أو لحاجة أحد أفراد أسرته له
C - اللبيب بالإشارة يفهم ، أنسحب معتذر بشكل لا يسبب له ولي حرجًا.
D - أطيل الجلوس أو أسارع بإنهاء الزيارة تبعًا لارتياح مشاعري.

6 - معارض الفن التشكيلي، الحلي، أدوات المطبخ ، عروض أزياء..
هل تشعر بالخجل عند ارتيادك هذه الأماكن العامة؟
A - نعم أخجل وأخاف أن أصبح محط أنظار الموجودين.
B - ربما شعرت بالخجل قليلاً لعدم علمي بأصول التصرف هناك.
C - كثيرًا ما أذهب ، وفي الغالب تكون لي حاجة خاصة من ارتيادها.
D - أذهب وحدي ومع الأصدقاء للعروض الأخرى.

7 - هل تنفعل مع الروايات والأفلام العاطفية ، تعيش معها، تبكى لفشل حب البطلة ،
وتحزن لوفاة البطل أو مرضه؟
A - نعم وبشكل زائد دموعي تنهمر وسط أسرتي لنجاح الحب أو فشله.
B - أظل أُذكر نفسي : هذا فيلم ، هذا تمثيل ، وبصوت عال.
C - أعيش أحداث الرواية ومشاهد الفيلم دون مبالغة.
D - حالتي النفسية هي الفيصل؛ إنْ كانت حزينة بكيت، أو فرحان شاهدته دون تعليق.

8 - شخص يستحق التشجيع، وصديق عليك توبيخه، إنسان تتمني مصادقته
..هل تبادر؟ وتعلن رأيك ؟
A - أخاف أن يشعر بي ، أحسده ، أنافقه، أو أريد شيئًا منه
B - هو أسلوبي بلا حساسية مع الأصدقاء المقربين فقط...أشجعهم وأعاتبهم.
C - أرحب بتشجيع من يستحق وعتاب من يخطئ، وآخذ الخطوة الأولى للترحيب بالصديق.
D - لا ألتزم ، ولكن علاقاتي طيبة ببعض الأصدقاء.

9 - تستغرقك أحلام اليقظة ، تؤمن أن الحب من أساسيات الحياة،
وتكره تكرار عبارات الاعتذار؟
A - بدون الحب لا أستطيع العيش، وأكره كلمة «آسف».
B - أعيش أحلام اليقظة مع كل البدايات حبًا، عملاً، مشروعًا، ودراسة.
C - إلى حد قليل، وما أجمل العلاقات المبنية على الحب والصدق والعاطفة الطيبة.
D - كثيرًا ما أغوص في أحلام اليقظة ، والحب قدر ونصيب يأتي أو لا يأتي.
