لم أعُد أرِيدُ أن أواسي الاحْلامَ بِك ...

لم أعِدُ اريد أن أواسي الأحْلامَ بِك ...
أن أداري إحْساسِي بِالغُربَةِ بدونِك،
أن أنامَ قلِقةَ العيْنِ في القلبِ مجْروحٌ شُعورِي ...
لم [URL="https://www.kurd.day/go.php?url=http%3A%2F%2Fwww.sham-cafe.net%2Fvb%2Fshowthread.php%3Ft%3D105100"]أعُد [/URL]أريد أن أواسي الأُمنياتِ بِسعادتِكَ أنت
و أجْبِرَ الرُوحَ على أن تتجرَّعَكَ إدمانًا صعبَ المَنال !!
كيْفَ بِالله عليْكَ تَكوَّرتُ حولَ مدارِك،
و سرتُ في أفلاكِكْ ... و باتَتِ الأشيَاءُ تُدارُ بِك !!
كيْفَ أسقيْتَني من الكأسِ التِّي حرامٌ عليَّ أن أرتشِفَ منْها،
و جعَلتَني أعْشَقُ وجودَكَ، و أحِبُ اسْتنشاقَ عطُورِكَ ، و أتعثَّرُ بِك
و أتلعْثَمُ بِك ... فلا تُسْعِفُني معَك إلا ابتساماتٌ مبعثَرةٌ و ألفُ كلمةٍ تأبى الخُروج !!
لم أعُد أريد أن أعلِّقَ حبائِل المشِنقَةِ على صَغيرِ أحلامِي،
كَي لا أقتلِعَكَ من عالمِكَ أنت ...
أ لم تُزلزِل أنتَ عالمي؟ و بكُلِ بساطَةٍ كَبُركانٍ في ثوانٍ قليلَة، يقلِبُ عاصِمَةً كبيرَة،
و ما كنتُ، و الله، سِوى قريَةٍ من الأزهارِ الصَّغيرَة !!
لم أعُد أريد أن أبْكي باختناقِي إن قُلتَ (لا) ، أن أزغرِدَ بيْني و بيْني إن قُلتَ (نعم)
لم أعُد أريد أن أتذكَّر تفاصِيلَكَ وحدي، أريدُ أن أشارِكَكَ بها،
أن أجعَلَكَ تنْظُرُ إلى نفسِكَ في المرآةِ فترى تفاصِيلَكَ بإحساسِي ...
و ترى الرَّجُل الذِّي أراهُ أنَا ...
و ترى كُلَّ الإمْتنانِ و الحُبِ و السَّعادَة، التي أشعُرُ بِها معَك !
لم أعُد أريد الاختِباءَ في قعْرِ غرفَتي، أتلمَّسُ ثِيابي، و أماكِنَ لامسْتَها !
لم أعُد أريد تقصِّيكَ سِرًا ... أريدُ علنًا، بيْنَنا، سِرًا، بيْنَهُم
لم أعُد أريد الخوفَ منهُم، من اولئِكَ الذِّينَ يحاسِبونَني عليْك،
و يحاكِمونَني بِك، فيْكفَ بِهم إذا ما دخَلوا في عُمقِ أعماقِي ..
و اكتشفوكَ تسْكُنُ جزءًا من قلِبي !!
لم أعُد أريدُ أن أُواسي آلامي بِسعادتِك ... فلستُ أطلُبُ قصرًا أو مهرًا،
أطُلبُ لحظَةً ما ... تجمعُني بِك،
عندهَا إن واسيتُ بِكَ كُلَ أمنِيَاتي و ألامي، فلن أندَمَ على أنِّي منحتُكَ حياتِي،
و لو في محضَ أحلام !!
أن أنامَ قلِقةَ العيْنِ في القلبِ مجْروحٌ شُعورِي ...
لم [URL="https://www.kurd.day/go.php?url=http%3A%2F%2Fwww.sham-cafe.net%2Fvb%2Fshowthread.php%3Ft%3D105100"]أعُد [/URL]أريد أن أواسي الأُمنياتِ بِسعادتِكَ أنت
و أجْبِرَ الرُوحَ على أن تتجرَّعَكَ إدمانًا صعبَ المَنال !!
كيْفَ بِالله عليْكَ تَكوَّرتُ حولَ مدارِك،
و سرتُ في أفلاكِكْ ... و باتَتِ الأشيَاءُ تُدارُ بِك !!
كيْفَ أسقيْتَني من الكأسِ التِّي حرامٌ عليَّ أن أرتشِفَ منْها،
و جعَلتَني أعْشَقُ وجودَكَ، و أحِبُ اسْتنشاقَ عطُورِكَ ، و أتعثَّرُ بِك
و أتلعْثَمُ بِك ... فلا تُسْعِفُني معَك إلا ابتساماتٌ مبعثَرةٌ و ألفُ كلمةٍ تأبى الخُروج !!
لم أعُد أريد أن أعلِّقَ حبائِل المشِنقَةِ على صَغيرِ أحلامِي،
كَي لا أقتلِعَكَ من عالمِكَ أنت ...
أ لم تُزلزِل أنتَ عالمي؟ و بكُلِ بساطَةٍ كَبُركانٍ في ثوانٍ قليلَة، يقلِبُ عاصِمَةً كبيرَة،
و ما كنتُ، و الله، سِوى قريَةٍ من الأزهارِ الصَّغيرَة !!
لم أعُد أريد أن أبْكي باختناقِي إن قُلتَ (لا) ، أن أزغرِدَ بيْني و بيْني إن قُلتَ (نعم)
لم أعُد أريد أن أتذكَّر تفاصِيلَكَ وحدي، أريدُ أن أشارِكَكَ بها،
أن أجعَلَكَ تنْظُرُ إلى نفسِكَ في المرآةِ فترى تفاصِيلَكَ بإحساسِي ...
و ترى الرَّجُل الذِّي أراهُ أنَا ...
و ترى كُلَّ الإمْتنانِ و الحُبِ و السَّعادَة، التي أشعُرُ بِها معَك !
لم أعُد أريد الاختِباءَ في قعْرِ غرفَتي، أتلمَّسُ ثِيابي، و أماكِنَ لامسْتَها !
لم أعُد أريد تقصِّيكَ سِرًا ... أريدُ علنًا، بيْنَنا، سِرًا، بيْنَهُم
لم أعُد أريد الخوفَ منهُم، من اولئِكَ الذِّينَ يحاسِبونَني عليْك،
و يحاكِمونَني بِك، فيْكفَ بِهم إذا ما دخَلوا في عُمقِ أعماقِي ..
و اكتشفوكَ تسْكُنُ جزءًا من قلِبي !!
لم أعُد أريدُ أن أُواسي آلامي بِسعادتِك ... فلستُ أطلُبُ قصرًا أو مهرًا،
أطُلبُ لحظَةً ما ... تجمعُني بِك،
عندهَا إن واسيتُ بِكَ كُلَ أمنِيَاتي و ألامي، فلن أندَمَ على أنِّي منحتُكَ حياتِي،
و لو في محضَ أحلام !!