جوان
مراقب و شيخ المراقبين
أستدع فرع المخابرات العسكرية في الرميلان ظهر هذا اليوم عدداً من النخب السياسية من مختلف الأحزاب الكوردية وبعض الكُتاب الكورد وبعض الوجوه العشائرية للوقوف على وجهة نظرهم بعد المتغيرات والتطورات الدراماتيكية التي جرت أحداثها في ثورة الشعب التونسي وثورة الشعب المصري المشتعلة الآن.
وقد بدأ رئيس الفرع المذكور بالحديث قائلاً بأن الوضع القائم في سوريا مستقر وهناك الأمان التام للمواطن ولا يمكن مقارنته بتونس ومصر وأردف قائلاً : يمكن القول بأن هناك نوع من الفقر ولم تصل بعد إلى مرحلة الجوع وبأن قيادته في صدد التصدي لهذه النواقص البسيطة ومعالجتها في المرحلة القادمة
وقد أعقب بعض الحضور على حديثه قائلين بأن هناك العديد من المشاكل كقضية الإحصاء وتوزيع الأرض والبطالة والفساد والعديد من المشاكل التي يعاني منها أبناء محافظة الحسكة .....
وقد وعد رئيس الفرع بإيصال صوتهم إلى قيادته.
يبدوأإن رئيس الفرع قد نسي الهجرة المليونية لأبناء الجزيرة إلى أحزمة الفقر حول المدن الداخلية ومازال يعيش العديد من هؤلاء المهاجرين مع أطفالهم لآجئين في وطنهم داخل خيم من الصفيح أو الخيش ويبدو أنه قد نسي كافة المشاريع و المراسيم العنصرية والاضطهاد الذي مارسها قيادته بحق الشعب الكوردي منذ عدة عقود و التي يطالب الشعب الكوردي بإزالتها عن كاهله.
وقد بدأ رئيس الفرع المذكور بالحديث قائلاً بأن الوضع القائم في سوريا مستقر وهناك الأمان التام للمواطن ولا يمكن مقارنته بتونس ومصر وأردف قائلاً : يمكن القول بأن هناك نوع من الفقر ولم تصل بعد إلى مرحلة الجوع وبأن قيادته في صدد التصدي لهذه النواقص البسيطة ومعالجتها في المرحلة القادمة
وقد أعقب بعض الحضور على حديثه قائلين بأن هناك العديد من المشاكل كقضية الإحصاء وتوزيع الأرض والبطالة والفساد والعديد من المشاكل التي يعاني منها أبناء محافظة الحسكة .....
وقد وعد رئيس الفرع بإيصال صوتهم إلى قيادته.
يبدوأإن رئيس الفرع قد نسي الهجرة المليونية لأبناء الجزيرة إلى أحزمة الفقر حول المدن الداخلية ومازال يعيش العديد من هؤلاء المهاجرين مع أطفالهم لآجئين في وطنهم داخل خيم من الصفيح أو الخيش ويبدو أنه قد نسي كافة المشاريع و المراسيم العنصرية والاضطهاد الذي مارسها قيادته بحق الشعب الكوردي منذ عدة عقود و التي يطالب الشعب الكوردي بإزالتها عن كاهله.
