Kurd Day
Kurd Day Team
والمحكوم يقول إنه ليس الشخص المعني بل "اشترى" جواز السفر مع الاسم
أصدرت محكمة أمن الدولة في سورية حكمين بالإعدام بحق المواطن السوري محمد فوزي يوسف، الذي يحمل الجنسية لألمانية، بتهمتي الانتساب إلى جماعة الإخوان المسلمين في سورية وقتل أحد الأشخاص في ثمانينات القرن الماضي. وقد تم تخفيف الحكمين إلى السجن المؤبد.
وكان قد تعاقب بالدفاع عن محمد فوزي يوسف العديد من المحامين ومنهم المحامين المعتقلين حاليا المحامي هيثم المالح والمحامي مهند الحسني الى ان حط الدفاع لدى المحامي عبد الله التلي.
وحسب ما أورده موقع كلنا شركاء الالكتروني، فإن محمد فوزي يوسف، وهو من عفرين التابعة لمحافظة حلب، كان قد دخل وغادر البلاد اكثر من مرة دون إلقاء القبض عليه الا أن إلقاء القبض على اشخاص آخرين على خلفية قضية اخرى كان وراء إلقاء القبض عليه، وتم تحويله للامن السياسي في حلب لأنه كان مطلوباً من جانبه. وبعد التحقيق معه في الامن السياسي تمت إحالته الى محكمة امن الدولة.
وكانت المحكمة في فترات سابقة استجوبت محمد فوزي يوسف بما أسند إليه من جرم الانتساب لتنظيم الإخوان المسلمين والمعاقب عليه بالإعدام بموجب القانون 49 لعام 1980، لكنه أنكر هذه التهمة، وأكد انقطاع صلته بالمطلوب في هذه القضية باعتباره كردياً من شمال العراق غادر إلى ألمانيا ورفض طلبه للحصول على لجوء سياسي، مما اضطره لشراء جواز سفر سوري باسم محمد فوزي يوسف والذي حصل بموجبه على الجنسية الألمانية.
وقد استمعت المحكمة في إحدى جلسات الاستجواب لزوجة المتهم بصفتها شاهدة حق عام والتي أفادت أن زوجها هو محمد فوزي يوسف، وقد تزوجته في ألمانيا عام 1997 وهي لا تعلم شيئاً عن ماضيه، وأنجبت منه أربعة أطفال.
أصدرت محكمة أمن الدولة في سورية حكمين بالإعدام بحق المواطن السوري محمد فوزي يوسف، الذي يحمل الجنسية لألمانية، بتهمتي الانتساب إلى جماعة الإخوان المسلمين في سورية وقتل أحد الأشخاص في ثمانينات القرن الماضي. وقد تم تخفيف الحكمين إلى السجن المؤبد.
وكان قد تعاقب بالدفاع عن محمد فوزي يوسف العديد من المحامين ومنهم المحامين المعتقلين حاليا المحامي هيثم المالح والمحامي مهند الحسني الى ان حط الدفاع لدى المحامي عبد الله التلي.
وحسب ما أورده موقع كلنا شركاء الالكتروني، فإن محمد فوزي يوسف، وهو من عفرين التابعة لمحافظة حلب، كان قد دخل وغادر البلاد اكثر من مرة دون إلقاء القبض عليه الا أن إلقاء القبض على اشخاص آخرين على خلفية قضية اخرى كان وراء إلقاء القبض عليه، وتم تحويله للامن السياسي في حلب لأنه كان مطلوباً من جانبه. وبعد التحقيق معه في الامن السياسي تمت إحالته الى محكمة امن الدولة.
وكانت المحكمة في فترات سابقة استجوبت محمد فوزي يوسف بما أسند إليه من جرم الانتساب لتنظيم الإخوان المسلمين والمعاقب عليه بالإعدام بموجب القانون 49 لعام 1980، لكنه أنكر هذه التهمة، وأكد انقطاع صلته بالمطلوب في هذه القضية باعتباره كردياً من شمال العراق غادر إلى ألمانيا ورفض طلبه للحصول على لجوء سياسي، مما اضطره لشراء جواز سفر سوري باسم محمد فوزي يوسف والذي حصل بموجبه على الجنسية الألمانية.
وقد استمعت المحكمة في إحدى جلسات الاستجواب لزوجة المتهم بصفتها شاهدة حق عام والتي أفادت أن زوجها هو محمد فوزي يوسف، وقد تزوجته في ألمانيا عام 1997 وهي لا تعلم شيئاً عن ماضيه، وأنجبت منه أربعة أطفال.