مقتل المجند الكردي يوسف فرحان قاسم في ظروف غامضة؟
الأربعاء, 22 ديسمبر 2010 18:56 سوبارو
درباسية - أن المجند الكردي يوسف فرحان قاسم من مواليد الدرباسية عام1988 ، والدته حنيفة، قد قتل أثناء أداء
الخدمة العسكرية بسلاح اربجة، وهو كان يقوم بأداء الخدمة في دمشق- الرنكوس ومع العلم بأنه كان قد إنهاء الخدمة العسكرية ولكن كان يخدم فترة العقوبة التي ألحقت به ومدتها 20 يوماً وأهاليه في طريقهم إلى دمشق لاستلام الجثة
هل نحن مجبورين ان نعيش تحت هذا الذل و القهر و العدوانية متى سنعيش كا البشر في وطننا بحرية و امان لا حولة ولا قوة الا با الله العلي العظيم يا رب ارحم شعبنا الكردي برحمتك يا ارحم الراحمين
الحكومة السورية باجهزتها المخابراتية وفروعها الامنية يريد كسر ارادة وعزيمة الشعب الكوردية ولكن لا يعرفون بان الضغط الزائد يولد بركان , وسياتي يوم ويفور البركان علئ رأس النظام وازلامه الجبناء
ورد من شهود عيان للجثة حول قصف المجند الكردي يوسف فرحان قاسم كان عن طريق اطلاق سلاح ( آر.بي.جي) عليه وعندما قام الأهل باستلام الجثة من البراد كانت عبارة عن عدة قطع بشرية ولم يعثر له على احدى يداه واحد رجليه.
فيبدو أن قتل الشاب بطلقات كلاشنكوف لم يكن يشفي غليل الضابط لذا لم يجد وسيلة لافراغ حقده الا أن يقتله عن طريق السلاح المضاد للدبابات ( آر.بي.جي).
هكذا بات الدم الكردي رخيصا مهدورا.
الأربعاء, 22 ديسمبر 2010 18:56 سوبارو
درباسية - أن المجند الكردي يوسف فرحان قاسم من مواليد الدرباسية عام1988 ، والدته حنيفة، قد قتل أثناء أداء

هل نحن مجبورين ان نعيش تحت هذا الذل و القهر و العدوانية متى سنعيش كا البشر في وطننا بحرية و امان لا حولة ولا قوة الا با الله العلي العظيم يا رب ارحم شعبنا الكردي برحمتك يا ارحم الراحمين
الحكومة السورية باجهزتها المخابراتية وفروعها الامنية يريد كسر ارادة وعزيمة الشعب الكوردية ولكن لا يعرفون بان الضغط الزائد يولد بركان , وسياتي يوم ويفور البركان علئ رأس النظام وازلامه الجبناء
ورد من شهود عيان للجثة حول قصف المجند الكردي يوسف فرحان قاسم كان عن طريق اطلاق سلاح ( آر.بي.جي) عليه وعندما قام الأهل باستلام الجثة من البراد كانت عبارة عن عدة قطع بشرية ولم يعثر له على احدى يداه واحد رجليه.
فيبدو أن قتل الشاب بطلقات كلاشنكوف لم يكن يشفي غليل الضابط لذا لم يجد وسيلة لافراغ حقده الا أن يقتله عن طريق السلاح المضاد للدبابات ( آر.بي.جي).
هكذا بات الدم الكردي رخيصا مهدورا.