أمشي بخطىً سريعة
خلف الوصب
أمشي على خطى الضائعين ..
أجعلُ من صوتي الجميل
صوتاً شبيهاً لحناجرهم
المرعبة
أمرُّ في طريق الموت
الذي مرّوا بهِ
وأنظرُ بالعيون نفسها
كي أكتشف النتيجة ذاتها
و أُعلِّمَ الفكر ذاته
هنا في مملكة الضياع لا مكانَ
للقمر
لا مكانَ للزهورْ
أمشي و دنيايَ تدورُ
من أفكارهم العفنة و قلوبهم
الميِّتة ..
شيئٌ ما يتفجّرُ بداخلي
شيئٌ ما يشدُّني إلى صوتي
القديم ،
أسمعُ الربيع يناديني
فأشّد قدميّ من مستنقع
الأنانية وأستحمُّ ، ثم
أغنِّي طويلاً
بقلمي
خلف الوصب
أمشي على خطى الضائعين ..
أجعلُ من صوتي الجميل
صوتاً شبيهاً لحناجرهم
المرعبة
أمرُّ في طريق الموت
الذي مرّوا بهِ
وأنظرُ بالعيون نفسها
كي أكتشف النتيجة ذاتها
و أُعلِّمَ الفكر ذاته
هنا في مملكة الضياع لا مكانَ
للقمر
لا مكانَ للزهورْ
أمشي و دنيايَ تدورُ
من أفكارهم العفنة و قلوبهم
الميِّتة ..
شيئٌ ما يتفجّرُ بداخلي
شيئٌ ما يشدُّني إلى صوتي
القديم ،
أسمعُ الربيع يناديني
فأشّد قدميّ من مستنقع
الأنانية وأستحمُّ ، ثم
أغنِّي طويلاً
بقلمي