في الحقيقة اريد ان يكون الموضوع اولا مختصرا وثانيا دقيقا لهذا سابدا بالمقدمة والتي من الواجب التعريف بالموضوع من خلالها , كثيرا ما نتحدث عن مساواة المراءة بالرجل وكثيرا ما نسمع مطالبات المراءة بحق مساواتها بالرجل ، لكن علينا ان نفهم ما الذي يقصدهن تلك النساء او غيرهن, رغم كل الاختلافات الخلقية المتعلقة بالله سبحانه وتعالى فان المراءة تتطالب ان يكون حالها بالرجل وان تشغل الوظائف التي يشغلها الرجل وهذه مسالة طبيعية لكن من الناحية النفسية فان المراءة يصعب عليها ان تساوي نفسها بالرجل رغم ان هناك الكثير من النساء قد تتميز بسمات نفسية اعلى قدرة وفاعلية من الكثير من الرجال وهذا هو المدخل الى الموضوع فعندما تعرف كل مراءة ما عليها وما لها والاهم براي طبيعتها النفسية التي تميزها عن غيرها بغض النظر عن جنس الغير فعندما تدرك المراءة انها تمتلك الثقة بالنفس او غيرها من المهارات النفسية او العقلية فان تصرفاتها حتما ستبنى على هذا الاساس وعندما يكون للرجل علما بما تحمله امراءته او من يتعامل معها من مهارات عقلية ونفسية وما يميزها من سمات نفسية فان طريقة تعامله ستبنى على هذه المعرفة , طبعا لن يكون هذا الكلام دقيقا مئة بالمئة والاهم من هذا الاتي
اين المجتمع من المهارات والسمات النفسية التي تتميز بها كل امراءة ؟
ما دور المجتمع الايجابي ان وجد في تطوير هذه السمات خدمة للمجتمع ككل ؟
الى اي مدى يمكن ان تبرز المراءة سماتها النفسية امام الرجل ؟
ما دور الرجل في التعامل مع الحالات الخاصة لكل امراءة ؟
اذا وضعنا المراءة الغربية محكا للمراءة الشرقية ما هي نتيجة المقارنة ؟
ما الاختلاف الفسيولوجي بين الانسان الغربي والانسان الشرقي ؟
اين نقطة الاختلاف الرئيسية النفسية بين الشرقي والغربي ؟
والاهم هل يمكن للرجل الشرقي ان يتحمل ما تتحمله المراءة الشرقية ؟
طبيعة مجتمنا لا يعطي لنفسية المراءة اي اهتمام من حيث اختيار التعليم او الزوج وبالمجمل الحياة رغم كل المظاهر التي تطفو على السطح كدمقرطة المجتمع واعطاء حقوق المراءة , وبهذه الطبيعة لا دور يجابي اطلاقا للمجتمع لا ظاهريا ولا جوهريا لان ما تعانيه المراءة ليس وليد اليوم والمراءة ينظر لها نظرتين الاولى نظرة ذكورية والثانية نظرة استنكارية ، وبهذا لا تستطيع ان تكون المراءة نفسها بل ما يريدها المجتمع اولا وما يريدها الرجل ثانيافترى اغلبية النساء تتمتع بشخصية رجالهن وليست شخصياتهن , ومن هذا القببيل وكسلسلة فان كل النساء متشابهات فاليوم قد تكون (( س )) وغدا يمكن ان تكون (( ص )) , وهنا تبرز نقطة مفصلية تعطي شيئا رائعا روحيا خلقيا نفسيا للمراء وهي قوة تعلق اغلبية النساء برجل واحد , هناك اختلافات لكن من الناحية النفسية ليست اختلافات حقيقية وانما معيارية واقصد بالمعيارية هو الاختلاف بالدرجات عند المقارنة وهو هنا اعطي نقطة لا يمكن للمراءة الشرقية ان تمتلكها او تظهرها وهي ان بطبيعتنا الانسانية فاننا نعجب ونحتاج الى الجنس الاخر وقد لا يكفينا احيانا كثيرة خاصة في مجتمعنا الشرقي المتعدد الزوجات امراءة واحدة ولن اقول رجل واحد لانه ليس من اخلاق مجتمعنا ان ندرك هذه الفكرة رغم وجودها وها هو مفترق الطرق بين ما نعرفه ولا نريد ادراكه والذي يؤدي بنا الى طرق ليست مسدودة لكنه ليست موجودة على الخريطة الانسانية فالمراءة حالها كالرجل تعجب وتحب وترغب وتريد وتميز من تريد ومن ترغب ومن تحب وهنا نقطة اختلاف ، فالرجل يمكن ان يقول لامراءته انه قد اعجب بتلك الفتاة او تلك اما المراءة فالشريعة اولا والدين ثانيا والخليقة ثالثا والنظم الاجتماعية رابعا لا تقبل بهذا الشيء (( لذا على النساء في كل زمان واوان ان يكونو نساء )) فلتدع المراءة نفسها لتكون انثى فهناك ستكون اروع انا لا ارفض مطالبتها بحقها بل ادعوها لان تكون انثى
من هنا يمكن ان نقول انه ليست هناك اختلافات جوهرية بين المحك والعينة ( المراءة لشرقية والغربية ) لكن التزامنا الديني (( والذي اراه ضعيفا )) والخلقي والاخلاقي والاجتماعي هو الاختلاف الجوهري الذي ادى على مر العصور الى تكوين اختلاف نسي بين المحك والعينة, ومن هنا يبرز سؤال مهم هل يمكن ان يتحمل الرجل الشرقي رجلا اخر في حياة امراءته ولماذا لا نقدر هذه التضحية الكبيرة رغم الدين والشريعة تسمح للرجل ( بالحلال ) اكثر من امراءة لكن عند سمح الرب بهذا فاكيد له مبررات واغلبية هذه المبررات هي نفسية وفسيلوجية (( للضرورة احكام ))
انتظرو مني مواضيع اخرى تتعلق بذات الامر
اين المجتمع من المهارات والسمات النفسية التي تتميز بها كل امراءة ؟
ما دور المجتمع الايجابي ان وجد في تطوير هذه السمات خدمة للمجتمع ككل ؟
الى اي مدى يمكن ان تبرز المراءة سماتها النفسية امام الرجل ؟
ما دور الرجل في التعامل مع الحالات الخاصة لكل امراءة ؟
اذا وضعنا المراءة الغربية محكا للمراءة الشرقية ما هي نتيجة المقارنة ؟
ما الاختلاف الفسيولوجي بين الانسان الغربي والانسان الشرقي ؟
اين نقطة الاختلاف الرئيسية النفسية بين الشرقي والغربي ؟
والاهم هل يمكن للرجل الشرقي ان يتحمل ما تتحمله المراءة الشرقية ؟
طبيعة مجتمنا لا يعطي لنفسية المراءة اي اهتمام من حيث اختيار التعليم او الزوج وبالمجمل الحياة رغم كل المظاهر التي تطفو على السطح كدمقرطة المجتمع واعطاء حقوق المراءة , وبهذه الطبيعة لا دور يجابي اطلاقا للمجتمع لا ظاهريا ولا جوهريا لان ما تعانيه المراءة ليس وليد اليوم والمراءة ينظر لها نظرتين الاولى نظرة ذكورية والثانية نظرة استنكارية ، وبهذا لا تستطيع ان تكون المراءة نفسها بل ما يريدها المجتمع اولا وما يريدها الرجل ثانيافترى اغلبية النساء تتمتع بشخصية رجالهن وليست شخصياتهن , ومن هذا القببيل وكسلسلة فان كل النساء متشابهات فاليوم قد تكون (( س )) وغدا يمكن ان تكون (( ص )) , وهنا تبرز نقطة مفصلية تعطي شيئا رائعا روحيا خلقيا نفسيا للمراء وهي قوة تعلق اغلبية النساء برجل واحد , هناك اختلافات لكن من الناحية النفسية ليست اختلافات حقيقية وانما معيارية واقصد بالمعيارية هو الاختلاف بالدرجات عند المقارنة وهو هنا اعطي نقطة لا يمكن للمراءة الشرقية ان تمتلكها او تظهرها وهي ان بطبيعتنا الانسانية فاننا نعجب ونحتاج الى الجنس الاخر وقد لا يكفينا احيانا كثيرة خاصة في مجتمعنا الشرقي المتعدد الزوجات امراءة واحدة ولن اقول رجل واحد لانه ليس من اخلاق مجتمعنا ان ندرك هذه الفكرة رغم وجودها وها هو مفترق الطرق بين ما نعرفه ولا نريد ادراكه والذي يؤدي بنا الى طرق ليست مسدودة لكنه ليست موجودة على الخريطة الانسانية فالمراءة حالها كالرجل تعجب وتحب وترغب وتريد وتميز من تريد ومن ترغب ومن تحب وهنا نقطة اختلاف ، فالرجل يمكن ان يقول لامراءته انه قد اعجب بتلك الفتاة او تلك اما المراءة فالشريعة اولا والدين ثانيا والخليقة ثالثا والنظم الاجتماعية رابعا لا تقبل بهذا الشيء (( لذا على النساء في كل زمان واوان ان يكونو نساء )) فلتدع المراءة نفسها لتكون انثى فهناك ستكون اروع انا لا ارفض مطالبتها بحقها بل ادعوها لان تكون انثى
من هنا يمكن ان نقول انه ليست هناك اختلافات جوهرية بين المحك والعينة ( المراءة لشرقية والغربية ) لكن التزامنا الديني (( والذي اراه ضعيفا )) والخلقي والاخلاقي والاجتماعي هو الاختلاف الجوهري الذي ادى على مر العصور الى تكوين اختلاف نسي بين المحك والعينة, ومن هنا يبرز سؤال مهم هل يمكن ان يتحمل الرجل الشرقي رجلا اخر في حياة امراءته ولماذا لا نقدر هذه التضحية الكبيرة رغم الدين والشريعة تسمح للرجل ( بالحلال ) اكثر من امراءة لكن عند سمح الرب بهذا فاكيد له مبررات واغلبية هذه المبررات هي نفسية وفسيلوجية (( للضرورة احكام ))
انتظرو مني مواضيع اخرى تتعلق بذات الامر
