من أسماء الفاتحة (أم القرآن)، وسميت بهذا الاسم لأنها تضم الكليات التي عليها مدار القرآن، وهذه الكليات هي:
1- الثناء على الله عز وجل بما هو أهله من صفات الكمال والجلال، فهو وحده رب العالمين، الرحمن الرحيم، مالك يوم الدين، وحمد الله والثناء عليه بهذه الصفات هو لباب توحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات.
2- التوجه إليه سبحانه وحده بالعبادة، والاعتراف بالعجز ، وطلب العون منه تبارك وتعالى، وهذا لباب توحيد الألوهية.
3_ الاعتراف بالجزاء ، وما يستتبعه من رغبة في نوال الخير العميم في جنات النعيم، ورهبة من مساس الهول العظيم، واستحقاق العذاب الأليم.
4- التأسي بالذين أنعم الله عليهم من الأنبياء والصديقين وأتباعهم، وتوقي سبيل الذين استحقوا غضب الله وأشياعهم.
اللهم اجعلنا من المثنين عليك بما أنت له أهل، يا أهل الثناء والمجد، يا رب العالمين ، يا رحمن ويا رحيم، وأجرنا من عذابك يوم الدين ، فنحن عبيدك المعترفون بعجزهم، المستعينون بك وحدك للثبات على الصراط المستقيم، وأدخلنا في رحمتك مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين غير المغضوب عليهم ولا الضالين.. آمين.
1- الثناء على الله عز وجل بما هو أهله من صفات الكمال والجلال، فهو وحده رب العالمين، الرحمن الرحيم، مالك يوم الدين، وحمد الله والثناء عليه بهذه الصفات هو لباب توحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات.
2- التوجه إليه سبحانه وحده بالعبادة، والاعتراف بالعجز ، وطلب العون منه تبارك وتعالى، وهذا لباب توحيد الألوهية.
3_ الاعتراف بالجزاء ، وما يستتبعه من رغبة في نوال الخير العميم في جنات النعيم، ورهبة من مساس الهول العظيم، واستحقاق العذاب الأليم.
4- التأسي بالذين أنعم الله عليهم من الأنبياء والصديقين وأتباعهم، وتوقي سبيل الذين استحقوا غضب الله وأشياعهم.
اللهم اجعلنا من المثنين عليك بما أنت له أهل، يا أهل الثناء والمجد، يا رب العالمين ، يا رحمن ويا رحيم، وأجرنا من عذابك يوم الدين ، فنحن عبيدك المعترفون بعجزهم، المستعينون بك وحدك للثبات على الصراط المستقيم، وأدخلنا في رحمتك مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين غير المغضوب عليهم ولا الضالين.. آمين.