إلى التي أرادت قتلي ..
ألست أنت من أغريت رجولتي و جئتني بألوان الطيف كلها
ألست أنت التي ذابت على شفتي
ألست أنت من تغلغلت في أحشائي و تسللت في شراييني
هذه حكايتي معك يا معذبتي فاسمعي .
في ليلتنا الأولى صحبتك و الخجل من صورة الآباء يلاحقني
حتى كدت أكسر خصرك النحيل من شوقي للقبل
و لم تعارضي إشتعال الجمر في أسفلك و لا امتصاص الأنفاس من فمك المخدر
يا صاحبة البيت الكرتوني و الملابس الورقية يا ذات القميص الأحمر و الرقبة الذهبية
تذكرين خوفي من عيون الليل و نارك التي كادت تضرم القش فوقي
تذكرين لساني حين وضعته على صدرك و نزلت به فوق خصرك ثم قبلتك
وارتفعت الى قميصك الأحمر و لكن الحرارة السفلية نادتني للتحية
فنزلت بشفاهي الندية
الى بطنك الناعم الأملس المبلل بطعم الحشيشة الطرية
و نزلت..
و تباطئت..
ثم تلفت حولي و..
تابعت النزول..
فانطفأت نارك فأشعلتها
بناري القوية
وتابعت نزولي
تابعت نزولي
على جسدك النحيل
الى حيث الحرارة تجذبني
و تتلوين بين أصابعي الصفراء
من دخانك الذي لا يرحم يا سيجارة البولمول
ألست أنت من أغريت رجولتي و جئتني بألوان الطيف كلها
ألست أنت التي ذابت على شفتي
ألست أنت من تغلغلت في أحشائي و تسللت في شراييني
هذه حكايتي معك يا معذبتي فاسمعي .
في ليلتنا الأولى صحبتك و الخجل من صورة الآباء يلاحقني
حتى كدت أكسر خصرك النحيل من شوقي للقبل
و لم تعارضي إشتعال الجمر في أسفلك و لا امتصاص الأنفاس من فمك المخدر
يا صاحبة البيت الكرتوني و الملابس الورقية يا ذات القميص الأحمر و الرقبة الذهبية
تذكرين خوفي من عيون الليل و نارك التي كادت تضرم القش فوقي
تذكرين لساني حين وضعته على صدرك و نزلت به فوق خصرك ثم قبلتك
وارتفعت الى قميصك الأحمر و لكن الحرارة السفلية نادتني للتحية
فنزلت بشفاهي الندية
الى بطنك الناعم الأملس المبلل بطعم الحشيشة الطرية
و نزلت..
و تباطئت..
ثم تلفت حولي و..
تابعت النزول..
فانطفأت نارك فأشعلتها
بناري القوية
وتابعت نزولي
تابعت نزولي
على جسدك النحيل
الى حيث الحرارة تجذبني
و تتلوين بين أصابعي الصفراء
من دخانك الذي لا يرحم يا سيجارة البولمول