كالحلم المتأرجح بين سماء الخيال وارض الواقع
فلا الى هنا تنتمي ولا الى هناك
ولاشئ يجرح المرأة
كصوت ارتطام انكساركرامتها على ارض رجل ما
ولاشئ يغير المرأة
كارتطامها بحقيقة بشعة لم تخطر في بال حلمها يوما
ولا شئ يخدع المرأة
كعين الحب التي تزين لها السيئ وتجمل لها القبيح
وتلون لها السواد
ولاشئ يرعب المرأة
كاحساسها بأن حكايتها مؤقتة وانها حتما مفارقة
ولاشئ يهزم المرأة
كحنين النهار بعد اللقاء وحنين الليل بعد الفراق
ولا شئ يربك المرأة
كوقوفها في حضرة رجل يخفق قلبها لذكره وعطره
ولاشئ يعيد مراهقة المرأة
كحكاية حب مفاجئة في خريف العمر
ولا شئ يحي طفولة المرأة
كتدليلها على يد رجل يهمها امره
ولا شئ يسرق عمر المرأة
كانغماس سنواتها في حكاية بلا أمل
ولا شئ يطفئ أنوار الكون في عين المرأة
كرحيل رجل كان هو أرضها وسمائها وكونها
فلا الى هنا تنتمي ولا الى هناك
ولاشئ يجرح المرأة
كصوت ارتطام انكساركرامتها على ارض رجل ما
ولاشئ يغير المرأة
كارتطامها بحقيقة بشعة لم تخطر في بال حلمها يوما
ولا شئ يخدع المرأة
كعين الحب التي تزين لها السيئ وتجمل لها القبيح
وتلون لها السواد
ولاشئ يرعب المرأة
كاحساسها بأن حكايتها مؤقتة وانها حتما مفارقة
ولاشئ يهزم المرأة
كحنين النهار بعد اللقاء وحنين الليل بعد الفراق
ولا شئ يربك المرأة
كوقوفها في حضرة رجل يخفق قلبها لذكره وعطره
ولاشئ يعيد مراهقة المرأة
كحكاية حب مفاجئة في خريف العمر
ولا شئ يحي طفولة المرأة
كتدليلها على يد رجل يهمها امره
ولا شئ يسرق عمر المرأة
كانغماس سنواتها في حكاية بلا أمل
ولا شئ يطفئ أنوار الكون في عين المرأة
كرحيل رجل كان هو أرضها وسمائها وكونها